الصفحه ١٠ : والتظاهر وما شابه
ذلك من أجل ابتزاز أموال الناس أيا كان وطن المرء أو دينه أو سنه أو جنسه أو حالته
، وفى أى
الصفحه ٣٣ : (٦) ثقيل (٧) نقى (٨) صبغ ممتنع على النار ليّن يمتد (٩) ونوع آخر يقال له الشهرنى (١٠) يوجد قطعا من حبة (١١
الصفحه ١١ : الذى يرقى من القولنج ويكون معه حب مصنوع يحتال حتى يبلعه العليل
فيزعم أنه انحل بالرقية. ومنهم من «قرمط
الصفحه ٥٨ :
من هذه المدينة جبل يعرف بشعران (٣) وآخر يعرف بالزلم (٤) فيه حب الزلم (٥) الذى يصلح لأدوية الجماع ولا
الصفحه ٨٢ : أهل هذه الناحية إلى النمل تذخر الحب وتكثر من ذلك
علموا أنها سنة قحط وجدب. وإذا دامت عليهم الأمطار
الصفحه ٩٠ :
شبيهة بالأبنيه
القديمة. ولمائها خاصية فى اظهار البغاء والأبنة (١) قل من يسلم من ذلك إلا من أقل
الصفحه ٤١ :
حمل على عشرته
واحد من الفضة أحمر (١) ووجدت معدن الأسرب بها (٢) واستعملت منه مرداسنجا (٣) فخلص
الصفحه ٧٧ :
عليه دكة من تراب
لا يعمل فيه نقب ولا يتخلص منه ذاعر بضرب من الحيل ولم أر فى الابنية الحصينة فى
الصفحه ٦٨ : النعمان فأنجده على شرائط شرطها عليه
منها أن يجعل له نصف الخراج ببرس (٢) وكوثى (٣) وأن يبنى القنطرة التى
الصفحه ٩١ :
بالصخر على واد
يابس بعيد القعر. وايذج (١) كثيرة الزلازل وبها معادن كثيرة وبها ضرب من القاقلى
الصفحه ٤٤ :
وموضعه (٢) أنفد إليه من المال ما يرغب مثله فيه وضمن له أضعاف ذلك
إذا صار إليه فإذا حصل عنده منع أن يخرج
الصفحه ٥٥ : (٦) ذنوبك وأنا القيها فى الصحراء ويقرر فى نفسه الغفران
والتجاوز. وليس هذه السنة فى شىء من الأديان كلها إلا
الصفحه ٦٠ :
ينظر الجالس عليه
إلى عدة فراسخ وبيده سيف مجرد ، فمنى نظر إلى خيل من بعض الجهات لمع بسيفه فأنجفلت
الصفحه ٧٦ : يقال له «جيلاباذ» (٥) وفيه أبنية وأيوانات وعقود شاهقة وبرك ومتنزهات عجيبة
بناها «مرداويز» (٦) لا يشك من
الصفحه ٨٥ :
السنة إلى من يسلك
طريق الجادة فلا تصيب أحدا إلا أتت عليه ولو أنه مشتمل بالوبر وبين الطريق وهذه