الصفحه ٢٤٦ : الغدران التي
تجري في وقت وتنقطع في وقت.
قال بطليموس في
كتاب جغرافيا : إن بهذا الربع المسكون مائة نهر
الصفحه ٣٨٤ : لطبيعته مميت لشهوات نفسه ، يتجمل بكل خلق كريم ويظهر بكل فعل
جميل. فكتب إليه الإسكندر يقول : إذا أتاك كتابي
الصفحه ٤١٧ : هريد المجوسي وهو أعلم من الموبذان بفارس أن في كتاب لهم أن مدة
الدنيا أربعة أرباع ، فأولها : ثلاثمائة
الصفحه ١١ : ، وتبعتها
مصورات سفر العراقين مع السلطان سليمان القانوني.
وقد طبع كتاب «خريدة
العجائب وفريدة الغرائب» أول
الصفحه ٢١ : ، راحم الشيب ، منزل الكتاب. ساتر
العيب ، كاشف الريب ، مزلل الصعاب. مغيث الملهوف ، دافع الصروف ، رب
الصفحه ٢٤ : ومأجوج كما في
نص الكتاب ، وسميته :
«خريدة العجائب
وفريدة الغرائب»
وبالله سبحانه
الاعتصام ، وهو حسبي
الصفحه ٢٥ : أولا في
ذكر جبل قاف : قال الله عز وجل في كتابه العزيز «ق ، والقرآن المجيد» (١٣) وفي تفسير «ق» ستة أقوال
الصفحه ٢٧ : عليه السلام (الذي يقال
أنه سمي كذلك لأن ما حوله كان يخضر حين يناجي ربه) .. وقد توسع ابن كثير في كتاب
الصفحه ٣٥ :
والممالك ، ص ١٨).
(٤٥) كيماك : يقول
عنهم شرف الزمان المروزي في كتابه طبائع الحيوان" كيماك وهم قوم ليس لهم
الصفحه ٤١ : .
__________________
(٥٢) سورة الطلاق :
آية ١٢.
(٥٣) يعتبر وهب بن
منبه (ت ١١٠ ه / ٧٣٢ م) من رجال الطبقة الأولى من كتاب
الصفحه ٤٤ : تعالى فجمع تلك المياه فردها إلى
الجنة.
وزعم أهل الكتاب
أن أربعة أنهار تخرج من الجنة : الفرات وسيحان
الصفحه ٤٨ : على الصانع بعزيز ،
وإن يكن من اختراع أهل الكتاب وتنميق القصاص ، فكلها تمثيل وتشبيه ليس بمنكر.
والله
الصفحه ٥٢ : هناك. ويزعم أنه التقى
بأبي حامد الغزالي صاحب كتاب إحياء علوم الدين ثم رجع إلى المغرب. يقول عنه ابن
الصفحه ٥٨ :
كتاب (اختصار الأخبار عما كان بثغر سبتة من سنى الآثار) لمحمد بن القاسم الأنصاري
السبتي الذي ذكر أن
الصفحه ٧٢ : ومقر ملوكهم. عبر مؤرخو العرب عن عظمة موقع طليطلة ، من ذلك ما ذكره الحميري
في كتابه الروض المعطار في