الصفحه ٧٨ : البربر في الأندلس وأشار المؤرخ شارل أندري جوليان في كتابه
تاريخ أفريقيا الشمالية" إلى أن البربر لم يطلقوا
الصفحه ٨ :
والدليل قول
المؤلف في مقدمة الكتاب :
«فحينئذ أشار إلى
الفقير الخامل من إشارته الكريمة محمولة
الصفحه ١٠ : ابن الوردي في كتاب
الخريدة من كتب العرب والمسلمين الذين سبقوه ، ورسموا الخرائط منذ القرن الأول
الهجري
الصفحه ٨٣ : هذه المنارة ليلا ونهارا
__________________
(١٣٢) الطبري : هو
أبو جعفر محمد بن جرير الطبري (ت ٣١٠
الصفحه ١٣٧ : أنس بن مالك الاصبحي الانصاري امام دار الهجرة واحد الائمة
الاربعة عند أهل السنة. أخذ العلم عن نافع مولي
الصفحه ٢١٠ : خرشنة أكبر من الحمام ، ذكر في كتاب تحفة الغرائب أن هذا
الطائر إذا طار يأتي طائر آخر يقال له كركر ويطير
الصفحه ٣٢٥ :
الحرارة الملتهبة ويولد رياحا ومغصا ويضرب بالعصب والصدر.
الزبيب : أجوده
الكثير اللحم الصادق الحلاوة. وقيل
الصفحه ٣٩٣ : الله بن
سلام رأسه وبكى وقال : صدقت يا محمد ، وأنت الصادق الأمين ، يا محمد أنت نبي أم
رسول الله؟ فقال
الصفحه ٣٦٨ : الدنيا كثرة.
البصرة والكوفة :
كان يقال : الدنيا بصرة ولا مثلك يا بغداد. وكان جعفر بن سليمان يقول
الصفحه ١٦٥ : والقصب
وتفاح شديد الحموضة. وهي مدينة حارة جدا وسميت هذه المدينة بالمنصورة لأن أبا جعفر
المنصور (٢٧٤
الصفحه ١٦٤ : فيكيدوا لك كيدا عظيما. فقال
حسان : وما الرأي عندك؟ فقال : الرأي أن تقطع الأشجار فيأخذ كل راكب أمامه شجرة
الصفحه ٤٣٤ :
فكن عالما
بالوقف فكرا وفتنة
أخيّ ، فهذا
الوقت وقت لفطنة
إمام الهدى حتى
متى
الصفحه ٩٢ : وهو بخرسان واكتنى بأبي جعفر. ومات المأمون يوم الخميس لاثنتي
عشرة بقيت من رجب سنة ثمان عشرة بالبدندون
الصفحه ١١٤ : أجمل وأروع القصور العباسية
بنى أبو جعفر المنصور على نهر دجلة عاصمته بغداد (١٤٥ ـ ١٤٩ ه) ٧١٠ ميلادية
الصفحه ١١٥ : كانت حلقة في سلسلة نكبات طالت وزراء الدولة العباسية منذ قتل
أبي مسلم الخراساني بتدبير الخليفة أبو جعفر