الصفحه ٣٦٨ : الدنيا كثرة.
البصرة والكوفة :
كان يقال : الدنيا بصرة ولا مثلك يا بغداد. وكان جعفر بن سليمان يقول
الصفحه ٤٥ : البحر عروقا تغير ماء
__________________
(٦٧) معاوية بن أبي
سفيان رضي الله عنه (ت ٦٨٠) : مؤسس الدولة
الصفحه ١١٨ :
الكوفة (١٩٩) : مدينة علوية بناها علي بن أبي طالب (٢٠٠) رضي الله عنه. وهي كبيرة حسنة على شاطئ
الصفحه ١٢٢ : القزويني" مدينة بين مرو ونيسابور بناها سرخس بن جودرز وهي كبيرة آهلة
غناء كثيرة الخيرات لا ماء لها في الصيف
الصفحه ٤٣٤ : رضي الله عنهم.
وأحسن ما جاء في هذا الباب خبر أبي بكر بن عياش عن عاصم بن ذر ، عن عبد الله بن
مسعود (٥٧٥
الصفحه ٢٣ : الأثير الجزري (١٢) والمسالك والممالك للمراكشي ؛ وكتاب
__________________
(٨) الطوسي : هو محمد
بن محمد
الصفحه ٢٩ : بني إسرائيل وهي
المرة الأولى والوحيدة التي يأتي فيها ذكرهم بالاسم في الآثار المصرية ، ولما كان
بنو
الصفحه ٧٢ : فيها المسرح والجسر
العظيم. وعند ما جاء الفتح الإسلامى لها على يد طارق بن زياد عام (٧١٢ م) بعد
واقعة
الصفحه ٧٨ : حكي أن
رجلا أتى عمر بن عبد العزيز (١٢٦) رحمه الله تعالى ، وعمر رضي الله عنه يومئذ عامل (١٢٧) على مصر
الصفحه ٢٤٧ : ء لعذوبته. وفي هذا البحر حيوانات عجيبة.
حكى أحمد بن فضلان
(٣٤٩) رسول المقتدر من خلفاء بني العباس إلى بلغار
الصفحه ٢٥٣ : المنورة وتوفي فيها عام ١٤٨ ه)
هو أبو عبد الله جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين
الصفحه ٢٧١ : لبيد بن
الأعصم اليهودي. قال فأين طبه؟ قال : كرية تحت صخرة في بئر دروان. فانتبه رسول
الله صلى الله عليه
الصفحه ٣٢٨ : والحصبة
(٤٥٦) المعتصم : هو
أبو إسحاق محمد بن هارون الرشيد بن المهدى بن المنصور المعتصم بالله العباسى
الصفحه ٣٩٣ : إليه فإن عرفها وأجاب عنها
وكشف الالتباس فهو الذي بشر به موسى بن عمران فنؤمن به حقيقة الايمان ، وإن تلكأ
الصفحه ١١ :
المتوفى عام ٥٦٠ ه
/ وخريطة زكريا بن محمد القزويني (٥) ت ٦٨٢ ه / ١٢٨٣ م. وخرائط ابن الوردي التي