الصفحه ١٥١ : قبائل العرب. ومن مدنها المشهورة هجر.
أرض حضر موت (٢٥٦) : وهي شرقي اليمن وهي بلاد أصحاب الرس وكانت لهم
الصفحه ٢٧٨ : ، وبنى به نوح مسجدا وهو باق إلى الآن تزوره الناس. جبل
جوشن (٣٩٠) : غربي حلب ، وفيه
معدن النحاس. قيل : إنه
الصفحه ٢٥٠ : بالماء ؛
ولهذا السبب لا تجري فيه السفن. وهو نهر مبارك كثيرا ما ينجو غريقه. حكى ديسم بن
إبراهيم صاحب
الصفحه ٧٣ : ، فالحذر من فتحه الحذر
قال ففتح في تلك
السنة الأندلس طارق بن زياد (١١٤) في خلافة الوليد بن عبد الملك (١١٥
الصفحه ٨٧ :
عمرو بن العاص نصب فسطاطه أي خيمته هنا مدة إقامته ، ولما أراد الرحيل وهدم
الفسطاط أخبر أن حمامة باضت
الصفحه ١٦٥ : ) الخليفة من بني العباس بنى أربع مدن على
__________________
(٢٧٣) السند : كانت
بلاد السند [باكستان الآن
الصفحه ٨٠ : ،
فأقاموا مدة طويلة يطوفون في ذلك الجبل فلم يقفوا لهم على أثر ، ولا وجدوا لهؤلاء
من خبر
ويحكى أن موسى بن
الصفحه ٨٦ : بن العاص ، وهي مدينة عظيمة وبها جامع (١٣٨) عمرو بن العاص رضي الله عنه ، وكان مكانه كنيسة للروم
فهدمها
الصفحه ١١٧ :
هذا البنيان فأعجز
نقضه من أتى بعدهم لأمة عظيمة فذلك تعظيم للفرس واستهانة بالملة الإسلامية. فلم
الصفحه ٢٨٣ :
القرية التي كان فيها أصحاب الكهف ؛ وقيل : اسم الجبل ، وهو بالروم بين أرقية
ونبقية.
حكى عبادة بن
الصامت
الصفحه ٧٤ : ) التي لنبي الله سليمان (١١٧) بن
__________________
ترك عبد الملك للوليد
دولة مترامية الأطراف هادئة
الصفحه ٨٣ :
وذكر الطبري (١٣٢) في تاريخه أن عمرو بن العاص (١٣٣) رضي الله عنه لما افتتحها أرسل إلى عمر بن الخطاب
الصفحه ٤٣٢ :
ذكر خروج السفياني
روي عن مكحول ، عن
أبي عبيدة بن الجراح (٥٧٣) رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله
الصفحه ٨٤ :
لاهتداء المراكب
القاصدة إليها. ويقولون : إن الذي بنى المنارة هو الذي بنى الأهرام.
وبهذه المدينة
الصفحه ٣٢١ : كثيرة غير أن في ثفله قبضا فينبغي أن يؤكل
بلا ثفل.
روى يحيى بن طلحة
عن أبيه قال : دخلت على رسول الله