الصفحه ١١٩ :
يقال إن بها قبر
علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، وما استدار بتلك القبة مدفن آل علي ، والقبة بناء
أبي
الصفحه ١٢٠ : جسر من سفن يعبر عليها من جانب إلى جانب ،
فالغربية تسمى كسكران ، والشرقية تسمى واسط العراق ، وهما في
الصفحه ١٣٣ : شيء من فخار الصين.
وقد ذكرنا من أقصى
المغرب إلى أقصى المشرق من المحيط إلى المحيط. ونرجع الآن إلى
الصفحه ١٦٢ : أثوابها من طوقها إلى أذيالها وكشفت عن بطنها وفرجها ، وأظهرت دمها ونظرت
يمينا وشمالا وقالت :
لا أحد
الصفحه ١٧٠ : أنهم لا
يغسلون ثيابهم أبدا بل يلبسونها وسخة إلى أن تبلى ؛ ويدخل أحدهم بيت الآخر بغير
إذنه ، وهم مهملون
الصفحه ١٩١ : الصقالبة ،
ويخرج منه خليج في شمال الصقالبة ، فإذا وصل إلى قرب أرض المسلمين وبلادهم انحرف
إلى نحو الشرق
الصفحه ٢٢٠ : والديباج. وهذه الشجرة تسير بسير
الشمس ترتفع من الغد إلى الزوال ، وتنحط من الزوال إلى الغروب حتى تغيب بغيبة
الصفحه ٢٣٣ : وتأنست بأهلها وتعلمت لغتهم ، فلما كان في
بعض الأيام رأيت الناس مجتمعين ينظرون إلى كوكب طلع من أفقهم وهم
الصفحه ٢٣٤ : : ركبت في
هذا البحر فألقتني الريح في هذه الجزيرة فوصلت إلى مدينة أهلها قاماتهم طولها ذراع
وأكثرهم عور
الصفحه ٢٥٠ : يباع
أوله بالميزان وآخره بالكيل. فإن أوله تزرع عليه الحبوب والبذور وآخره ينصب إلى
بطيحة ، فرسخين في
الصفحه ٢٥٥ : الشمس يجري من المشرق إلى المغرب ، ومن غروب
الشمس يجري من المغرب إلى المشرق.
نهر هند مند : وهو
بسجستان
الصفحه ٢٦٦ : من احتاج إلى الماء ليسقي أرضه ؛ مشى إلى العين ودخل
الشعب وهو يقول بصوت عال : أنا محتاج إلى الماء ، ثم
الصفحه ٢٩٨ :
وترسب الأصداف إلى قرار البحر وتلصق به وينبت لها عروق كالشجرة في قرار البحر حتى
لا يحركها الماء فيفسد ما
الصفحه ٣٣٠ :
عبارة عن شجرة معمرة دائمة الخضرة يصل ارتفاعها إلى عشرة أمتار. أوراقها جلدية
غامقة اللون والازهار بيضا
الصفحه ٤٦٥ : . ثم يحيي رؤساء الملائكة ثم أهل السماء ،
ويأمر جبريل وميكائيل وإسرافيل أن انطلقوا إلى رضوان خازن الجنان