الصفحه ٣٢١ : وهي كالجوزة أو دونها ، وتعصبه بخرق من قطن
عصبا وثيقا وتشد خيطا من العصابة إلى غصن آخر من فوق السفرجلة
الصفحه ٤٣٢ : أهل بيت هذه ، وأومأ إلى أم حبيبة بنت أبي
سفيان.
ومما أخبر عن علي
بن أبي طالب رضي الله عنه في ذكر
الصفحه ٣٨ :
ذكرناها ، وحدا
لها ينتهي بين بلاد السودان وبلاد مصر المتقدم ذكرها أيضا ، وحدا لها إلى أرض
البجة
الصفحه ٥٢ : ظاهرة.
ويحمل من بلاد السوس من السكر ما يعم جميع الأرض لو حمل إلى البلاد ، وبها تعمل
الأكسية الرفيعة
الصفحه ٥٦ : الإسماعيلية
يؤكدون صحة نسبه إلى محمد بن إسماعيل بن جعفر الصادق ، في حين يذهب المؤرخون من
أهل السنّة وبعض خصوم
الصفحه ٦٤ : بالذهب التبر (١٠١) إلى نحو ذلك الحصن وما حوله ، فإذا رجع الماء قصد أهل تلك
البلاد نحو هذا الحصن فيجدون به
الصفحه ٦٥ : يرجعون أبدا حتى ينتهوا إلى
البر الغربي أو يموتوا. فساروا فيه ملججين أحد عشر يوما ، فدخلوا إلى بحر غليظ
الصفحه ٩١ :
ألف دينار (١٤٨) فحملها إلى فرعون ؛ فسأله من أين هذا المال الكثير ؛
فأخبره أن أهل البلاد سألوا منه
الصفحه ١٠٩ : امتناعها ، لا يصل أحد إلى واحدة منها
لا بقوة ولا بحيلة البتة. ومن مدنها المشهورة أرمينية (١٨٢) وهي
الصفحه ١٢٢ : إلا من الآبار ولأهلها يد باسطة في عمل
العصائب والمقانع المنقوشة بالذهب منها تحمل إلى سائر الآفاق
الصفحه ١٢٩ :
ومزارع كثيرة ،
وهي مرابع الأتراك ، وبها يعمل من الآلات الحديد الصيني كل غريب ، وبها من الآنية
الصفحه ١٣٧ : ثلاثين الي مائه سوط
ومدت يداة حتي انحلت كتفاه وكان سبب ذلك أنه ابي الا أن يفتي بعدم وقوع طلاق
الكره
الصفحه ١٤٠ :
الشمال إلى الجنوب
، وهم أمم عظيمة والغالب عليهم الإسلام والصلاح والانقياد إلى الخير.
أرض البجة
الصفحه ١٥١ : الذي يفخر على الحرير والديباج والقصدير ، والرصاص واللؤلؤ
والحجارة المثمنة والزباد والعنبر ، إلى ما لا
الصفحه ١٧٩ :
ويقال إن بين
الخزر وبين بلاد المغرب أربع أمم من الترك يرجعون إلى أب واحد وهم ذو وبأس شديد
وقوة