الصفحه ٣٢ :
الداخلة وتمضي في
بلاد الروم إلى الشام وأرض مصر والنوبة ، ثم تمتد في برية بين بلاد السودان وبلاد
الصفحه ٢٣٧ : فيمر بشمال الأندلس ثم ببلاد
الفرنج إلى القسطنطينية ويمتد ببلاد الجنوب إلى سبتة ، إلى طرابلس الغرب ، إلى
الصفحه ٢٤٦ :
فصل في
ذكر المشاهير من
الأنهار وعجائبها
قيل : إن الأمطار
والثلوج إذا وقعت على الجبال تنصب إلى
الصفحه ٢٨٣ :
ومن رضوى يقطع حجر
المسن ويحمل إلى جميع البلاد. جبل الرقيم : وهو المذكور في القرآن. قيل هو اسم
الصفحه ٣٠ :
قطعت من القلزم
إلى حد العراق (٢٨) في البرية على خط مستقيم ، وشققت أرض السماوة ، ألفيته نحو
شهر
الصفحه ٣٥ :
القسطنطينية ثم
إلى أرض ويشيدان يكون نحو مائة وسبعين مرحلة. وذلك أن من حد الثغور في الشمال إلى
أرض
الصفحه ١٠٥ : حية ولا عقرب ، ومتى وصلت إلى
باب المدينة هلكت. ويحمل من تراب حمص إلى سائر البلاد فيوضع على لسعة العقرب
الصفحه ٢٧٥ :
فصل في
عجائب الجبال وما بها
من الآثار
قال الله تعالى : (أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ
الصفحه ٤٧٦ :
شفاعة من أبيهم
أول البصر
فردّ ذاك إلى
نوح فردّهم
إلى الخليل ،
فأبدى وصف مفتقر
الصفحه ٣٦ :
وجميع الأتراك من
التغزغز وخرخير وكيماك والغزية وإلى الخزلجية ألسنتهم واحدة ، وبعضهم يفهم عن بعض
الصفحه ٣٧ : إلى المحيط ، وحدا لها ينتهي
إلى برية بينها وبين أرض المغرب ، وحدا لها إلى برية بينها وبين بلاد مصر على
الصفحه ١١٧ :
يلتفت إلى مقاله وترك النقض.
والنيل : وهي
مدينة حسنة وهي على الفرات العظمى ، بين بغداد والكوفة وأصل
الصفحه ١٦١ : طاغيا ، بلغ من طغيانه وتجبره أنه ألزم جديسا أن لا
تزف بكر من بناتها إلى بعلها حتى يأتوا بها ليلا أو
الصفحه ٢٥٦ : ورقها.
وكان عبقام وهو
هرمس الأول قد حملته الشياطين إلى هذا الجبل المعروف بالقمر ورأى النيل كيف يخرج
من
الصفحه ٢٨١ :
الرشيد يأمره بالشخوص إلى هذا الجبل وتعرف حال المحبوس به. قال : فوافينا حضيض
الجبل وأقمنا به أياما لا نرى