الصفحه ٢٩٣ :
إلى فراخ الصنونو فيلطخها بالزعفران المذاب بالماء ويدعها ؛ فإذا رأتهم الأم تظن
أن بهم يرقانا فتغيب
الصفحه ٣٠٨ : النقير إلى جهة القبلة.
وحكي أن بعض
الرؤساء أهدي له عذق واحد فيه بسرة حمراء وبسرة صفراء. وحكي أن قرية
الصفحه ٤٣٨ : وينتفخ في بيته حتى يملأ بيته. فأخبر صلى الله عليه وسلم بذلك فأتاه
في نفر من أصحابه ، فلما نظر إليه عرفه
الصفحه ١٣٤ : ء. ولملكهم أرض محمية مختصة لا يدخلها إلا أجناده
فيجمعون له كنوزا لا توصف ، فيأتون به إلى مدينة سلجماسة في
الصفحه ٢٠٧ : لا نظر لها في الدنيا
ولا بهجة للحرير والديباج عندها ، ويصنع بها نوع من الحصر المرقومة المنقوشة التي
الصفحه ٢٥٣ : . فأتي بشيء ليجلس عليه فأبى وأدناهم منه
ونظر إليهم وبكى وقال : قبيح وعار على ملك يظلم المساكين ، ما
الصفحه ٣٦٨ : المهدي في سنة سبعين ومائة بعد
الهادي ، وكان ذا فصاحة وعلم وبصر بأعباء الخلافة وله نظر جيد في الأدب والفقه
الصفحه ٤٧٧ :
والناس في ورده شتّى ، فمستبق
كالبرق والطير ، أو كالخيل في النظر
الصفحه ٤٨٠ :
:
سماع تسليمه ،
والفوز بالنظر
بغير كيف ولا
حدّ ولا مثل
حقا كما جاء في
القرآن
الصفحه ٢١٠ : هذا البحر طائرا يطير وهو من نور لا يستطيع أحد النظر إليه ، فإذا ارتفع
على صاري المركب سكنت الريح وهدأت
الصفحه ١٩٣ :
الخضراء ثمانية
عشر ميلا فيمر مشرقا في جهة بلاد البربر وبشمال المغرب الأقصى ، إلى أن يمر
بالمغرب
الصفحه ١٩٢ : بالتبت ثم بالهند ثم بالسند ثم على جنوب اليمن ، وهناك ينتهي إلى باب
المندب طولا فيكون مسافة طوله من مبدئه
الصفحه ٢٥٢ : أرمينية ثم يمتد
إلى قالي قلا بالقرب من خلاط ، وإلى ملطية (٣٥٨) وإلى شميصات وإلى الرقة ، ثم إلى غانة ، إلى
الصفحه ٣٩ :
وأما أرض الهند :
فإن طولها من عمل مكران في أرض المنورة والبدهة وسائر بلاد السند إلى أن ينتهي إلى
الصفحه ٢٤٩ : ديار بكر. وبآمد (٣٥٢) يخاض فيه بالدواب ويمتد إلى ميافارقين ، وإلى حصن كيفا
وإلى جزيرة ابن عمر وإلى