الصفحه ٢٨٨ : في طول هذا وهيئته ، وأشارا إلى هارون وقالا له : بحق إلهك
إلا ما نزلت لتعرف القياس. فنزع هارون أثوابه
الصفحه ٢٩٢ : . فجيء به فجعله في جام
كبير غليظ من زجاج وأمر برده إلى مكانه من غير تغيير. فأعيد. فجاء العقاب ورأى ذلك
الصفحه ١٩٦ : الناس منه إلى
الإسكندر وكان الإسكندر قد قارب تلك الأرض ، وشكوا إليه أن التنين قد أكل مواشيهم
وأتلف
الصفحه ٢١١ : كفرج المرأة ، ولها مكان الفلوس شعر ، وهي
طبقة لحم وطبقة شحم ، ويرغبون في أكلها لطيب لحمها. ومنها
الصفحه ٢١٤ : معدودة لذلك ، وذلك إن المرأة إذا ولدت عندهم بنتا حسنة أخذتها أمها إذا
كبرت وألبستها أفخر الملابس والحلي
الصفحه ٢٨٤ : ؟ فذكروا أنهم يجدون في كتبهم وتواريخهم أنهم كانوا
أنبياء بعثوا إلى هذه البلاد في زمان واحد قبل المسيح
الصفحه ٣١٨ : ء بعثه الله إلى قومه وكان لهم عيد يجتمعون فيه في كل سنة ، فأتاهم النبي
في ذلك اليوم ودعاهم إلى الله تعالى
الصفحه ٣٩٩ : كائن إلى يوم القيامة بأمر الله عز وجل.
قال : صدقت يا
محمد ، فاخبرني كم لله من نظرة في خلقه في كل يوم
الصفحه ٤٤ : والمياه والأنهار ، فروى المسلمون أن الله خلق ماء البحار مرا زعافا
وأنزل من السماء ماء عذبا كما قال الله
الصفحه ١٥٢ : ؛ فأخبرت زوجها بذلك وكان يسمى عمرا ، فذهب إلى سد مأرب فوجد الجرذ
وهو الفأر يقلب برجليه حجرا لا يقلبه خمسون
الصفحه ٢٠٦ : ء وأحسنهن خلقا وخلقا ، وأرحامهن كالحلقة لاصقة ، وإذا وقفت المرأة الطويلة
على قدمها ومشت تسحب شعرها خلفها على
الصفحه ٣٣٥ : الجنسي والعقم سواء عند الرجل أو المرأة.
ولاستخدامه كمقو جنسي تغلى أزهار النبات في اللبن ويشرب من هذا
الصفحه ٣٦٠ : المرأة
إذا انعقد اللبن فيه يسكن ألم ذلك ويكثر لبنها. دمه يجفف ويخلط بالإهليلج الأصفر
مسحوقا ويكتحل به
الصفحه ٣٦١ : ويؤكل لحمها
ويشرب مرقها ، فإنه يزيد في الباه ولا ينكرها أحد ، ويقوى الشهوة ويلذذ الجماع
للرجل والمرأة
الصفحه ٣١٥ : بالصدر وأصحاب السعال. الغبيراء : خشبها أصبر
من كل خشب على الماء ، كالأرز والتوت. وزهرتها إذا شمتها المرأة