الصفحه ٢٠٩ : ، يصعدون إلى
__________________
(٣٢٠) سرنديب : هي
سيلان أو يريلانكا الحالية ، كان العرب على صلة تجارية
الصفحه ٢١٩ : وهو بحر مبارك كثير الخير دائم السلام وطيء
الظهر قليل الهيجان بالنسبة إلى غيره.
قال أبو عبد الله
الصفحه ٢٢٧ : إلى الخلاص فنسعى فيه؟ فقال : إن سمح أحدكم بنفسه تخلصنا. فقال
الرجل الأصفهاني المديون في نفسه : كلنا في
الصفحه ٢٣٦ : تحت المركب قطعتها نصفين ، فإذا رآها أصحاب المركب
يبكون ويضجون إلى الله تعالى بالدعاء ويتأللون ويتودعون
الصفحه ٢٣٩ : يوما
وينقطع ، ويظهر نوع آخر يقيم يوما وينقطع ولا يزال كذلك إلى آخر السنة تتمة
ثلاثمائة وستين نوعا ، ثم
الصفحه ٢٤٠ : للمسجد أدخل الغراب رأسه إلى داخل الكنيسة وصاح صيحات
بعدد الزوار ، إن كان واحدا فواحدة ، أو اثنين فاثنتين
الصفحه ٢٤٣ : رجلا ورجعوا إلى
الإسكندر وأخبروه بالأمر. قال : فزوج الإسكندر الرجل بامرأة من عسكره فأتت بولد
يفهم كلام
الصفحه ٢٥١ :
قنطرة وهي إحدى عجائب الدنيا لأنها عقد واحد من الشط إلى الشط مقدار مائتي خطوة من
حجر صلد مهندم ، طول كل
الصفحه ٢٥٤ : عن الخطأ إلى الصواب وإلا سخطت عليه النيران.
فقال : قد رجعت
عما وقعت فيه ، فهل ترضون بسد ما حفرت
الصفحه ٢٥٩ :
مجهودك إلى مكانك.
قال : فبكى جايد وندم وسار حتى دخل مصر وجعل يحدث الناس بما رأى في مسيره من
الصفحه ٢٧٩ :
الله عز وجل إليهم
نبيا دعاهم إلى الله فكذبوه وآذوه فدعا عليهم فحول الله الحارث والحويرث من الطائف
الصفحه ٢٨٢ :
جبل الربوة : وهو
على فرسخ من دمشق. ذكر بعض المفسرين أنها المراد بقوله تعالى : (وَآوَيْناهُما إِلى
الصفحه ٢٨٦ :
جبل السم : قال
الجهاني : إن أهل الصين نصبوا قنطرة من رأس جبل إلى جبل آخر في طريق آخذة إلى تبت
، من
الصفحه ٣٠٤ :
فصل في
النبات والفواكه
وخواصها
اعلم وفقنا الله
تعالى جميعا إلى التفكر في عجائب صنعته وغرائب
الصفحه ٣١٢ : أهمها صناعة الورق لتسجيل احداثهم وعلومهم وآدابهم ،
حمله الفينيقيون الى شعوب العالم عن طريق ثغر بيبلوس