الصفحه ٥ : لماذا
لا نتحرك بل ننتظر ، فنحن في ثبات وهم في تغير وتغيرهم الى الأمام والى الأفضل رغم
أننا لو تحركنا
الصفحه ٧ :
أبناء الأمم
الأخرى ، ولكن العرب اكتفوا بالتقليد والاجترار ، وقد تكرّرت الأخطاء في نسبة
الكتب إلى
الصفحه ٢٣ : بن الحسن ، وينسب إلى طوس ، ولد في عام ٥٩٧ ه. درس على والده الذي كان له
اعتبار خاص لدى العلما
الصفحه ٣١ :
فصل في ذكر المسافات
فمن مصر إلى أقصى
الغرب نحو مائة وثلاثين مرحلة ، فكان ما بين أقصى المغرب
الصفحه ٣٤ : ) وأشيناس إلى
__________________
(٣٩) مدينة
القسطنطينية : هي بيزنطة القديمة التي تأسست عام ٦٥٧
الصفحه ٥١ : تعالى المستعان.
فنبتدئ أولا بذكر
بلاد المغرب إلى المشرق ، ثم نعود إلى بلاد الجنوب وهي بلاد السودان
الصفحه ٧٣ : جري ، وفي آخر النهر ناعورة طولها تسعون ذراعا بالرشاشي ، يصعد الماء إلى
أعلى القنطرة فيجري على ظهرها
الصفحه ٨٤ : رغان الثمودي خليفة إلى
جبل بريم الأحمر ، فاقتطعا منه حجرين وحملاهما على أعناقهما فانكسرت ضلع من أضلاع
الصفحه ١٠٧ : ،
فاستوطنها وطابت له مدة ، ثم أمر بالمهاجرة إلى الأرض المقدسة فخرج منها ، فلما
بعد عنها ميلا صلى هناك. والآن
الصفحه ١١٤ :
أرض عراق العرب :
وهي أرض طيبة ممتدة ذات أقاليم وقرى ، وطولها من تكريت إلى عبادان ، وعرضها من
الصفحه ١١٥ : صفة بغداد أنه كان فيها ستون ألف حمام ، كل حمام
يحتاج على الأقل إلى ستة نفر ، سواق ووقاد وزبال وقائم
الصفحه ١٣٥ : من وصل إليهم من
التجار ومعه متاع ، لكن إذا وصلوا إلى الخط وضعوا متاعهم عليه وانصرفوا ، فإذا كان
الغد
الصفحه ١٣٩ : ماء النيل. وعلى ضفة هذه البطيحة صنم كبير من
حجر رافع يده إلى صدره يقال إنه كان رجلا ظالما فمسخ حجرا
الصفحه ١٤١ :
عيذاب (٢٣٩) : وما يتصل بها من الصحراء المنسوبة إلى عيذاب وليس لها
طريق معروفة إلا رمال سيالة ، ولا يستدل
الصفحه ١٥٥ : هذه الجنة الموعود بها في
الآخرة ، فحملت من تلك البنادق واللؤلؤ ما أمكن وعدت إلى بلادي وأعلمت الناس