الصفحه ١٤٣ : ، فلما انصرفوا قال : يا ابن عباس ، انظر من قتلني؟ فجال
ساعة ثم جاء فقال : غلام المغيرة ، قال الصانع؟ قال
الصفحه ١٦٠ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، ثم أسند ظهره إلى الجدار ، ثم قال : اللهم إنك تعلم أني
كنت أمس صائما ، ثم
الصفحه ١٦٥ : بقدر ما ظن أنني قد رقدت ، فأخذ
رداءه وبدأ ، وفتح الباب رويدا فخرج ، ثم أجافه رويدا ، فجعلت درعي في رأسي
الصفحه ٨٤ : .
ثم استنزلوا بني
قريظة من حصونهم فحبسوا بالمدينة في دار امرأة من بني النّجار ، ثم خرج
الصفحه ١٠٠ : عمر
بن الخطاب رضياللهعنه بمجمرة من فضة فيها تماثيل من الشام ، فكان يجمّر بها
المسجد ثم توضع بين يدي
الصفحه ١٥٨ : التي مما يلي الروضة فسلم ، ثم يقول :
هاهنا رأس رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
قلت : واليوم هناك
علامة
الصفحه ٣٨ : التقوى وصلّى فيه ، ثم ركب راحلته فصار يمشي معه الناس حتى بركت عند مسجد رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٩ : ء بن
عازب : أول من قدم علينا مصعب بن عمير ، وابن أم مكتوم ، وكانا يقرئان الناس ، ثم
قدم عمار بن ياسر
الصفحه ٤٢ : ، فرفع رسول الله صلىاللهعليهوسلم طرف الحصير ، ثم وضع أصبعه التي تلي الإبهام على التراب
بعد ما مسها
الصفحه ٦٨ :
ثم قال : «جاءني جبريل وأخبرني
أن حمزة مكتوب في السموات السبع : حمزة بن عبد المطلب أسد الله وأسد
الصفحه ٦٩ : رغبة في
الإسلام ، آمنت بالله ورسوله وأسلمت ثم أخذت سيفي فغدوت مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقاتلت
الصفحه ٧١ : ؟ قال : في
الجنة ، فألقى تمرات في يده ثم قاتل حتى قتل» (١).
وروى البخاري (٢) أيضا من حديث جابر بن عبد
الصفحه ٨٠ : ، يكونوا
بأيديكم ثقة لكم على أن تقاتلوا معهم محمدا حتى تناجزوه ، قالوا : لقد أشرت
بالرأي.
ثم خرج حتى أتى
الصفحه ٩٤ : صلىاللهعليهوسلم فاحتضنها فسكنت ، فكان الحسن رضياللهعنه إذا حدث بهذا الحديث بكى ، ثم قال : يا عباد الله! الخشبة
الصفحه ١٠٣ : طريقهم الذي يخرجون منه ، فمر أبو بكر فسألته عن آية من كتاب الله
ما سألته إلا ليشبعني ، فمر ولم يفعل ، ثمّ