الصفحه ٣٧ :
فهيرة والدليل
الدّيلي فأخذ بهم طريق السواحل أسفل من عسفان ، ثم عارض الطريق على أمج ، ثم لقي
الطريق
الصفحه ١٥٩ :
قبر النبي صلىاللهعليهوسلم ، فجاء أعرابي فزاره ثم قال : يا خير المرسلين إن الله عزوجل أنزل كتابا
الصفحه ٧٨ : حفنة من تمر في ثوبي ، ثم قالت :
اذهبي إلى أبيك وخالك بغدائهما.
قالت : فأخذتها ،
فانطلقت بها ، فمررت
الصفحه ٨٧ :
وبنى جداره لبنتين
مختلفتين ، ثم اشتد عليهم الحرّ فقالوا : يا رسول الله ، لو أمرت بالمسجد فظلل
الصفحه ١٢١ :
وأسطوان تسعة أذرع.
وأما أبوابه :
فكانت بعد زيادة المهدي فيه : في المشرق باب علي رضياللهعنه ، ثم باب
الصفحه ١٣١ : يتبع آخرها أولها ، الآخرة شر من الأولى.
ثم أقبل عليّ وقال
: يا أبا مويهبة ، إني قد أوتيت مفاتيح خزائن
الصفحه ٢٩ : ، كدأب ثمود وعاد! ثم
مكثت.
ثم قالت : أتيت
الليلة فقيل لي : شيخ هرم ، وجعل لزم ، ورجل قرم ، ودهر ازم
الصفحه ٥٨ : أريس
روى مسلم في «صحيحه» (٢) من حديث أبي موسى الأشعري رضياللهعنه ؛ أنه توضأ في بيته ثمّ خرج ، فقال
الصفحه ٥٩ :
ثم رجعت فجلست ،
فقلت : إن يرد الله بفلان خيرا ـ يعني أخاه ـ يأت به ، فجاء إنسان فحرك الباب ،
فقلت
الصفحه ٩٦ : ، أعمل الناس ، فقال له
النبي صلىاللهعليهوسلم : فمره يعمل ، فأرسل إلى أثلة بالغابة فقطعها ، ثم عملها
الصفحه ١٠٤ : رضياللهعنه يقوم عليه ، وكان يجعل عليه حبلا بين الساريتين ، ثم يعلق
الأقناء على الحبل ، ويجمع العشرين أو أكثر
الصفحه ١١٧ : زيادته مائة ذراع ولم يزد فيه من الشرق ولا الغرب ولا القبلة شيئا ، ثم خفض
المقصورة وكانت مرتفعة ذراعين من
الصفحه ١٣٢ : عائشة ، ثم حمّ
رسول الله صلىاللهعليهوسلم واشتد وجعه فقال : هريقوا عليّ من سبع قرب من آبار شتى حتى
الصفحه ١٣٤ :
فسارّها
فضحكت ، فسألتها عن ذلك ، فقالت : سارني أنه يقبض في وجعه فبكيت ، ثم سارني أني
أول أهله
الصفحه ١٣٥ : الله ما مات ، ولكنه ذهب إلى ربه كما ذهب موسى ، فإنه غاب عن قومه
أربعين ليلة ثم رجع إليهم بعد أن قيل قد