الصفحه ٥٢٤ :
١٢٧٩ ـ (ك) الوليد بن
عبد الله بن جميع الزهري.
مكي ثقة.
وقال مرة : حجازي.
من «ترتيب ثقات
الصفحه ٥٢٩ : سعيد بن كثير بن عفير».
ودخل القاهرة مرات
وسمع بها من الشرف ابن الكويك (٢).
ومن الشيخ ولي
الدين
الصفحه ٥٣١ : الحافظ
البرزالي في الشيوخ : فيه ديانة وصلاح وانقطاع ، وحج مرات ، وجاور بمكة.
وذكر ابن رافع :
أنه أذن
الصفحه ٥٣٣ : ، وسمع بها وبالقاهرة واليمن ، ودخل إلى زبيد ، وتعز ، وصنعاء ، ومرة
ثانية إلى عدن وسمع في جلها على جماعة
الصفحه ٥٥١ : ، وعبد الرحمن الزرندي.
وتردد إلى القاهرة
مرات فقدرت وفاته بها في طاعون كان بها في سنة ثلاث وثلاثين
الصفحه ٦٠٤ : بالأخرى وحوله جماعة يكتبون كلامه ، فلما انقضى
المجلس خلوت به فقلت : حدثني بأشد (٢) ما مرّ بك في الحجاز قال
الصفحه ٦٠٥ : : حدثني بأشد ما مرّ بك
بالحجاز بعدي فقال : لا تقدر تسمعه ، لكني أحدثك ببعضه ، كان معي في بعض السنين
سبعون
الصفحه ٦٠٧ : سورة الضحى إلى آخر «القرآن» بقراءة أبي عمرو ، و «قصيدة البستي» :
زيادة المرء ، وختم كل من : «مسند عبد
الصفحه ٦١٦ :
الأشراف وغيرهم لبعض الصيافة بوادي مرّ ، خرج إليهم في العسكر ، والتحق بهم في شعب
يقال له الميثاء قرب هدة
الصفحه ٦٢٢ :
اليمن واستمر هناك حتى تميز ، ثم تردد به أبوه إلى مكة مرات كثيرة ، وحفظ «القرآن
العظيم» في غضون ذلك
الصفحه ٧١٢ : .
(٢) في الأصل :
المسرور. وقد مرّ سابقا كما أثبتناه. وانظر العقد الثمين ٣ : ١٦٥.
١٤٩٧ ـ رقية بنت عبد
الصفحه ٧١٣ : ، فدلّه فلم يرجع يومئذ حتى أصاب شيئا من سمن وأقط
ربحه ، فمكث أياما ثم مر بالنبي صلىاللهعليهوسلم فرأى
الصفحه ٧١٨ : مرّ على رجل وهو يعظ أخاه في الحياء ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : الحياء من الإيمان» (٢)
حديث
الصفحه ٧٣٢ :
للزيارة النبوية غير مرة مع زوجها وأولادها.
وكانت رئيسة حشمة
متوددة ، بارّة بكثير من الفقراء والأرامل
الصفحه ٧٤٠ : مرة ،
__________________
(١) إتحاف الورى ٤ :
٤١٢.
١٥٢٢ ـ زينب بنت يوسف
المدني (؟ ـ ٨٤٩ ه