الصفحه ٢٥٥ : ثلاث مرات ومدحه صلىاللهعليهوسلم بقصائده ، وسمع من بعض مشايخنا وأنشدني من نظمه.
وأجاز وتردد من
مكة
الصفحه ٣٥٩ : بها.
وقرأ على والده «الكافي
للصردفي» نحو ثمانين مرة ، ثم انتقل إلى عدن فأخذ عن قاضيها جمال الدين ابن
الصفحه ٣٦٣ : وثمانمائة.
ودخل القاهرة مرات
، ودمشق مرة.
وكان سمحا ، كريما
، مفضالا ، وفي خلقه حدة.
الصفحه ٣٧٨ : ورمضان في كل
يوم مرتين ؛ مرة بعد الصبح ومرة بعد العصر مع الصيام والإفطار وقت الغروب على ماء
زمزم وعلى
الصفحه ٥٦٠ : أصحابنا.
وسافر إلى بلاد
الهند مرات سفيرا.
ودخل القاهرة أيضا
مرات ومات بها في طاعون كان بها يوم الخميس
الصفحه ٢٢ : .
مات في ضحى يوم
الثلاثاء أول شعبان سنة سبع وخمسين وثمانمائة بخيف بني شديد من وادي مر ، وحمل إلى
مكة
الصفحه ٢٩ : حلو
الرضى
ومانحي مر السخط
حاشاك أن ترضى
وأن أموت في
الحب
الصفحه ٣٠ : هرم بأكبر
من زهير
وقال : إنه أخبره
أن مولده بمكة كما تقدم.
وقال له مرة أخرى
: إنه ولد بوادي
الصفحه ٣٦ : .
قال النسائي :
ثقة. وقال مرة : لا بأس به.
وذكره «ابن حبان
في الثقات» وقال : مات سنة تسع وأربعين
الصفحه ٤٣ : في ليلة السبت
سادس عشر شوال سنة سبع وثلاثين وثمانمائة (٣) بضيعة الخضراء (٤) من وادي مر ، وحمل إلى مكة
الصفحه ٥٥ : القاهرة سنة سبع وعشرين
، ثم عاد إلى (١) دمشق ثم إلى القاهرة.
وكان فيه تناقض
يتماجن مرة ويتعاظم أخرى
الصفحه ٧٧ : ، ومحمد بن حمزة بن
محمد الفنري وغيرهم.
وارتحل إلى مصر
ثلاث مرات : أولها في سنة خمس ، والثانية سنة أربع
الصفحه ٨٧ : مرة.
وله نظم سمعت معه
شيئا منه.
وله نظم كتاب «ورقات
المهرة» لوالده على طريقة «الشاطبية» وسماها
الصفحه ٨٩ : ] الآتي.
ولد بعد التسعين
وسبعمائة بزبيد من بلاد اليمن ونشأ بها.
وتردد إلى مكة
مرات للحج فسمع بها من
الصفحه ٩٩ : محمد بن عبد الهادي وأختها عائشة وجمع.
وحدّث سمعت عليه.
ودخل طلبا للرزق
بلاد اليمن غير مرة والقاهرة