للمقدسي» ، وعرضها على القاضي أبي حامد ابن الضياء سنة ست وعشرين.
وسمع الحديث من شمس الدين ابن الجزري ، سمع عليه «جزء ابن فارس» ، و «المسموع من القناعة على الدبوسي» ، والمجلس الثاني من «مشيخة ابن البخاري» ، و «التكريم في العمرة من التنعيم» له مرتين ، و «الحصن الحصين» له خلا الثالث والرابع.
ومن ابن سلامة وشمس الدين البرماوي.
ومن قريبه الجمال الشيي ، ووالدي تقي الدين ابن فهد بعض «صحيح البخاري»
ومن والدي ختم «الشفاء» و «البردة».
ومن الشيخ إبراهيم الزمزمي ختم «إحياء علوم الدين للغزالي».
ومن الشيخ أبي الفتح المراغي ختم كل من «البخاري» ، و «مسلم» ، و «أبي داود» ، و «الترمذي» ، وجميع «الشقراطسية» ، وبعض «معجمه تخريجي».
وأجاز له باستدعائي في استدعاء مؤرخ بسنة ست وثلاثين من أجاز أبا الفضل محمد بن أحمد بن ظهيرة في الفقه.
وحضر دروس الشيخ شمس الدين البرماوي في «التنبيه» ، ودروس الشيخ نجم الدين الواسطي في «الحاوي» ، ودروس الشيخ عبد الواحد المرشدي والقاضي شمس الدين البساطي في النحو.
وحضر عند قريبه القاضي جمال الدين الشيي.
ودخل مصر في سنة أربعين وثمانمائة ، وحضر بعض «أمالي شيخنا ابن حجر».
وزار بيت المقدس والخليل ، ودخل الشام ، وذكر أنه سمع بها على شيخنا ابن ناصر الدين ، وعبد الرحيم ابن المحب ، وعائشة ابنة الشرائحي وجماعة ،