٥٠٠ ـ أحمد الآثاري.
مات في سنة إحدى وأربعين وثمانمائة بمكة ودفن بالمعلاة.
٥٠١ ـ أحمد البرنقي الدمشقي ثم المكي.
الشيخ الصالح العابد الناسك الزاهد.
شهاب الدين ، أبو العباس.
كان يؤدب الصغار بدمشق بالسنجارية ثم بالكلاسة.
وكان خيرا كثير التلاوة.
ثم ترك التأديب وتوجه إلى مكة وجاور بها نحوا من ثلاثين سنة ، وتفرغ للعبادة على أنواعها من التلاوة والصيام والطواف والحج والاعتمار ، واستمر اسمه بالصلاح والقناعة ، وقصد بالفتوحات مع أنه كان يقنع باليسير يسيرا ، وقد أضر قبل وفاته بمدة.
ومات بمكة سنة إحدى وعشرين وثمانمائة.
نقلت هذه الترجمة من كتاب «ذيل الأعلام لابن قاضي شهبة».
٥٠٢ ـ أحمد الخواص.
أحد من تعتقده الناس بمكة.
مات غريقا وهو متوجه إلى سواكن سنة عشرين وثمانمائة (٤).
__________________
٥٠٠ ـ أحمد الآثاري (؟ ـ ٨٤١ ه)
أخباره في : الضوء اللامع ٢ : ٢٦١.
٥٠١ ـ شهاب الدين البرنقي (؟ ـ ٨٢١ ه)
انظر الضوء اللامع ٢ : ٢٦١.
٥٠٢ ـ أحمد الخواص (؟ ـ ٨٢٠ ه)
أخباره في : الضوء اللامع ٢ : ٢٦٢.
(١) إتحاف الورى ٣ : ٥٥٤.