الصفحه ١٤٧ : القاضي أبي اليمن
النويري نسبه إلى عبد الله جدّ الشهيد الناطق ، ثم إنه وجد كتابا عند بعض العجم
ووجد فيه
الصفحه ٢٠٢ :
وولي قضاء المدينة
الشريفة في سنة خمس وثمانمائة مدة يسيرة ، ولم يباشر الوظيفة لأنه كان بمكة ، لكن
الصفحه ٢٦٣ :
فكم من منة بعد
أخرى
له وصلت إلينا
مع أيادي
سألت
الصفحه ٢٩٥ :
مرارا وحصل له بها حظ وافر.
ودخل الشام فاختص
بنائبها حاتم الأشرفي وصار في قبضته. ويقال أنه قاسمه ما في
الصفحه ٦٣٥ : »
مرتين له ، و «الحصن الحصين» له بفوتين في أول المجلس الثاني وفي أول المجلس
السادس ، ومجالس يسيرة من كتابه
الصفحه ١ : . وقد اتفق الناس عليه] في كل زمان ، وصنفوا فيه كل أنواع وأفنان (٢). وقيل : [إن الله تعالى أنزل سفرا من
الصفحه ٧٠٨ :
شفيع إذا لم يلق
في الخلق شافع
له الجاه في يوم
المعاد طويل
الصفحه ٦٥٢ : بن أبي بكر بن سليمان الهيتمي ، المصريان
كتابة منها. ح وأخبرنا عاليا بدرجة قاضي القضاة مجد الدين محمد
الصفحه ٦٥ : النجاد ، قال : ثنا إسماعيل
بن إسحاق ، وعبد الله بن أحمد ، ومحمد بن عبد الله ، قالوا : ثنا محمد بن أبي بكر
الصفحه ٣٩٢ :
يوم المولد النبوي
وثانيه أحسن الله جزاءه.
مات في صبح يوم
السبت سابع ربيع الأول سنة إحدى وسبعين
الصفحه ٩٤ : اليمن ، فهو أصغر من أخويه شيخينا
الجمال المصري والنجم المرجاني المذكورين في أصل هذا الكتاب وأحسنهما
الصفحه ٩٩ : البيهقي ، وذكر ذلك في كتابه «شعب الإيمان».
وقد أخبرني بذلك
سيدي والدي الحافظ تقي الدين أبو الفضل محمد بن
الصفحه ٣٠٨ :
بالأولية» ،
والأول من «أحاديث سعدان» ، و «جزء محمد بن عبد الله الصفار» ، و «جزء فيه أحاديث
من كتاب
الصفحه ١١ : عن عبيد الله بن موسى ، فوقع لنا بدلا عاليا
ولله الحمد.
وقرض على كتاب
والدي «نهاية التقريب وتكميل
الصفحه ٧٠٠ : ».
وسمع بشيراز على
ابن الجزري من أول «صحيح البخاري» إلى كتاب الحج ، و «الأربعين العشاريات» له من
لفظه