الصفحه ٢٧٧ :
عرفة ، وعبد
الكريم الحلبي ، وعبد الواحد بن محمد السعدي.
ورث هو وأخ له
يسمى محمد أيضا
الصفحه ٤٣٧ :
بحلب.
توفي رحمهالله تعالى في شهر رمضان سنة سبع وثمانين وستمائة بمكة شرفها
الله تعالى.
نقلت
الصفحه ٥٠٨ : وأحاسن المنن له وأسنى المطالب له» بفوت المجلس الثاني ، و «التعريف
في المولد الشريف له» وبعض «الجنة» له
الصفحه ٦٧٤ :
له الجنيد : يا
سيدي (١) لا يرون بعدك مثلك ، قال : ولا أخلف عليهم بعدي مثلك.
وقال خير : كنت
يوما
الصفحه ٣٥ :
به الحاكم أبو عمر
عبد العزيز بن محمد بن إبراهيم الحازمي ، عن أبي الفضل أحمد بن هبة الله ابن عساكر
الصفحه ٢٢٩ : إبراهيم
بن عبد الله بن أبي عمر المقدسي ، حضورا في الشهر السادس من عمري وإجازة قالت :
أنا أبو إسحاق إبراهيم
الصفحه ٣٣٦ : الكناني الحنبلي.
وأجاز له في سنة
سبع وتسعين وما بعدها : البرهان الشامي ، والسويداوي ، والحلاوي ، وابن
الصفحه ٥٣١ : له في الآخر
جذب ، ثم صح.
مات في ليلة الأحد
ثالث شهر رجب سنة ست وستين وثمانمائة بمكة
الصفحه ١٦٥ : المصنف فيما كتبه له في الرابع والعشرين من جمادى الآخرة سنة ثلاثين
وثمانمائة.
وأجاز له بما قرأه
عليه
الصفحه ٤٧٣ : » وعدة أجزاء من حديثه ، وعلق عنه
فوائد وإنشادات عن شيوخه.
ومات بحلب في سنة
سبع عشرة وستمائة بحلب
الصفحه ٦٤٦ : ، وأدين
الأمراء والنواب له ، وساس الأمور وأفرج عن جماعة واعتقل جماعة.
واتفق له في أيام
سلطنته من السعد
الصفحه ١٨٧ :
ونوزع ولم ينصف
فعاد لمكة ، ودخل الهند وسمّ بها فيما قيل.
وكانت له يد في
الطب والمنطق والفلسفة
الصفحه ٣٥١ : ، والشيخ أبي الفتح المراغي ، ووالدي تقي
الدين ابن فهد ، وابنة عمه خديجة ابنة عبد الرحمن بن فهد.
وأجاز له
الصفحه ١٧٩ : ء رابع عشر المحرم سنة إحدى وسبعين وثمانمائة بمكة ، وصلي عليه صبح يوم
الأربعاء (١).
أجاز له باستدعائي
في
الصفحه ٦٠٤ : يومه عند باب الكعبة.
ودفن بالمعلاة عند
سلفه رحمهالله وإيانا.
وخلفه في السقاية
وأمر بئر زمزم ابنا