الصفحه ٣٤٠ :
وعمالة الجزائر في زماننا هذا لأن قاعدة الملك مدينة الجزائر وقاعدة الملك تونس
وغيرها من المدن إنما فيها
الصفحه ٢٤٤ : .
هذا وأني وعدت أن
أذكر من ذهب معنا من فضلاء بلادنا من عمالة الجزائر ليتنور هذا الموضع بذكرهم
ولتقع لهم
الصفحه ٣٤٤ : يعدل ما يدخل الجزائر في العام بل
ما يدخل تونس أكثر بل قالوا إنما يدخل الجزائر في عام يدخل تونس في عصر
الصفحه ٧٢ : الفلالي
والجزائري والطرابلسي لا سيما أن سلطان فزان هو الذي قدم بنفسه قد اشتهر بالعدالة
فاتفق أمرهم على
الصفحه ٧٣ : عسكر المغربي من الجزائري أتى ليسرحه منها قهرا لكونه جعل له رشوة
فلما عرفني وعلم بحالي رجع عليه
الصفحه ١٧٧ : ركبنا
الجزائري [ولا بقينا مع الفزاني ولا مع المصري بل انفردنا وحدنا فظعنا عند طلوع
الشمس وانفصلنا وتخلف
الصفحه ٤٥ :
فأجبته بما حاصله أني من عمالة الجزائر وأني شريف فلما أردت الانفصال سألني الدعاء
له ولذريته وقام وودعني
الصفحه ٧٤ : (١) بعد أن أردنا اللحوق بركبنا الجزائري منفردين فلما سمع
السلطان الفزاني بعث إلينا فكلمنا فقال بعد زوال
الصفحه ١١٠ : ببركاته آمين) في الجزائري وسيدي سعد السفري (١) بقسنطينة وفي جبلنا المثقوب وكذا قبر جدنا سيدي أحمد
الشريف
الصفحه ١٦٧ : الشهداء بين الظهر
والعصر والركب المصري نازل هناك إذ سبق من المدينة ونحن ركب الجزائر وراءه وإن كان
عادة
الصفحه ١٧٤ : .
وأما الركب
الجزائري فلا حكم عندهم أصلا ولا يقفون عند الأمر والنهي لا سيما أهل عامر فما
فارقهم أحد في
الصفحه ١٧٨ : الركب الجزائري والفزاني والفلالي فلما ارتحل الكل
اختلطت الأركاب فلا يعرف أحد صاحبه من كثرة الخلق ومن
الصفحه ١٨٢ : الجزائر وترك داره في
بجاية أجزل الله خيره وجعل البركة في دينه ودنياه وكان لنا وله ولذريته بالخير
والتوفيق
الصفحه ١٩٠ : بعضا
ليتهيئوا لهم فاجتمع أهل بلدنا من قسنطينة إلى الجزائر وجعلنا حومة واحدة وتأخرنا
عن جملة الركب إلا
الصفحه ٢٧١ : لم يكن عند سلطان الجزائر فقال والله يا بني أن الفتوحات والمنح لتأتي إلي من
بلاد النصارى فان بعضهم لما