الصفحه ٢٥١ : معهم حتى سكن غضب أهل
الركب فأمرت العلام بالنزول انتظارا للشيخ وأصحابه ممن ذهب إلى المنصورة فلما مر
الصفحه ٩٢ : ء سجلماسة فإنهم من نسل
النفس الزكية استوطن أسلافهم الينبع فقدم جدهم منه إلى المغرب في السابعة والله
اعلم
الصفحه ١٢٦ :
السابعة بئر غرس
بضم فسكون وقال المجد بفتح فسكون وضبطه بعضهم بالتحريك كشجر وهي بئر شرقي قبا على
نصف
الصفحه ٣٢٥ : لما بلغه تحريك
صاح المغرب إليها أبي عبد الله محمد بن يعقوب المنصور وولى عليه الهزائم كبير
أصحابه
الصفحه ١٩٥ : قبل لحوق الكبير ونحن كذلك وإذا بتركي دخل علينا فأشار إليه بعض
البدويين من المنصورة وكان لي عليه دين
الصفحه ٣١ : كل عام في ليلة سابع عشرة من ذي القعدة وذلك خلاف ما ذكره
الواقدي.
قال القاضي تقي
الدين الفاسي مؤرخ
الصفحه ٢٢٥ :
بالأندلس فيها سبع سنين فقام عليهم الثوار إلخ ثم بويع أخو السفاح أبو جعفر
المنصور ولما كان بطريق الحج جاز
الصفحه ١٢٥ : كبيرة حسنة (١).
__________________
(١) في الرحلة
العياشية السادسة هي بئر غرس والسابعة هي بئر اليسيرة.
الصفحه ١٥٤ : الليلة السابعة والعشرون تكامل حشر الناس
فمن لم يدخل إلى المسجد من قريب من العصر قلما يجد موضعا لصلاة
الصفحه ٣٠١ :
احتفروا فيه قليلا فوجدوا طبقة أخرى وكذلك إلى سبع طباق وهم يحفرون إلى الطبقة
السابعة لأن النصارى يتغالون في
الصفحه ٦٤ : زبيدة بنت جعفر المنصور إلا أنها ما وصلت إلى مكة إلا في دولة بني
عثمان ملوك العصر من الترك.
قال أبو
الصفحه ٢٣١ : بن جعفر المنصور فلما بويع قطع القول بخلق القرآن وأظهر السنة وصار يقتل
المعتزلة حتى فقدت المعتزلة ولا
الصفحه ٢٣٢ :
ولايته مات أحمد بن حنبل رضي الله عنه ودفن بباب حرب بالجانب الغربي.
وبويع المنتصر
بالله بن جعفر المنصور
الصفحه ٢٤٣ : بين المنصورة وكرداسة
وهي قرية من أرياف مصر وفيها مسجد جمعة وأما الشيخ امنصير (١) شيخ العرب فسكناه في
الصفحه ٢٨٢ : ، المجاهد في سبيل الله
، المنصور بعون الله ، الغالب والمحفوظ بالله ، محبنا ، وغاية ودنا ، رفع الله
قدره