الصفحه ٢٧٣ : الصدر وجذل وانشراح ، ترى الأفواج من الأحباب ، والمشتاقين من الأصحاب ،
المرة بعد المرة يتبركون بالحجيج
الصفحه ٢٧٨ : أهله رؤوس ، فكل فن إلا وفيه عدة
من الكتب متكررة ، تراها تمد لك المرة بعد المرة ، جعل الله داره مرسى
الصفحه ٧ : ثم مرة أخرى تحركوا ظنا منهم أن من رحل ليلا
ليدرك المبيت في عرفة لأنها ليلة شكثم أن الجميع ارتحل
الصفحه ٢٠ : الجمال ، جزاء على رضاه قبل ذلك بتجلي الجلال ، فهناك يستصغر المرء ما
قاسى في طريقه من الشدائد ، في جنب ما
الصفحه ٤٢ :
لوفده بصفة الجمال ، جزاء على رضاهم قبل ذلك بتجلي الجلال ، فهنالك يستصغر المرء
ما قاساه في طريقه من
الصفحه ٤٧ : حرماته وشعائره تعظيما يوافق أمره وقد مر قريبا ذكر
باقي المزارات التي تزار في مكة.
الصفحه ٦٧ : ممر الشاة
يقال أنها الشجرة التي اعترضت للنبي صلى الله عليه وسلم في طريق له فانشقت شقين
حتى مر بينهما
الصفحه ٩٥ : قبا نحو ميل أو أقل من
مسجد قبا على يمين الذاهب من المدينة على الطريق التي تمر بين النخل ومن مر على
الصفحه ٩٧ : الله صلى الله عليه وسلم أقبل ذات يوم من العالية حتى مر بمسجد
بني معاوية دخل فركع ركعتين وصلينا معه ودعا
الصفحه ٩٨ : فأعرف الإجابة وروي انه عليه الصلاة والسلام مر بمسجد الفتح
الذي على الجبل وقد حضرت صلاة العصر فرقي فصلى
الصفحه ١٠١ : .
وقال شيخنا أبو
سالم وقد خرجنا مرة لزيارة المساجد فوجدنا الأعلى منها مملؤا نساء ولم نتمكن من
الدخول إليه
الصفحه ١٠٨ : تنبغي.
قال قد أخبرنا
شيخنا أبو مهدي عيسى الثعالبي عن بعض مشائخه أن سيدي عبد الوهاب الشعراني عزم مرة
الصفحه ١١٣ : النووي وغيره ولذا كان من جبال الجنة إذ
المرء مع من أحب ولا مانع من وضع الحب فيه كما وقع التسبيح من الجبال
الصفحه ١٢٨ : زرت المدينة المشرفة ثلاث مرات وشاهدنا تلك المشاهد المذكورة على
الجملة لضيق مدة الإقامة فيها وإنما يحصل
الصفحه ١٣٠ : لازم الحق واتصف بالصدق فلهو ذاك وإلا فليس هناك انتهى.
وقال علي بن أبي
طالب رضي الله عنه المرء مخبو