الصفحه ٢٥٥ : .
تنبيه وأعلام قال
شيخنا المذكور ما نصه.
تنبيه ودرنة هذه
قاعدة الجبل الأخضر مدينة على شاطئ البحر بينها
الصفحه ٣١٧ : والهداية إليه نعمة وأي نعمة
أشرف منه فكل عمل بر بالنسبة إلى الجهاد كبزقة في بحر وعمل البر والجهاد بالنسبة
الصفحه ٢٠٤ : الكامل صاحب مصر ثم
أن وجهها البحري تداعى وكذلك الرصيف الذي بين يديها من جهة البحر وكادا ينهدمان
وذلك أيام
الصفحه ٢١٠ :
مملكته فكأنه نظر إلى ما اشتملت عليه هذه المدينة من المرافق الدنيوية واكتنفها من
أسباب العمران مع توسطها
الصفحه ٣٢٤ : ، وإلا هلكت بقرينك وندك ، كريمة للكرماء ، طيبة لذوي الخشية
من العلماء ، مهلكة للفسقة والظلمة من الأرض
الصفحه ٢٠١ :
الشمس لم يخرج أحد منهم من بيته ومن خرج اختطف وكان منهم راع يرعى على شاطئ البحر
وكان يخرج من البحر شي
الصفحه ٣٢٥ : على البحر بناه عبيد الله بن الحجاج هو ودار الصناعة سنة أربع عشرة ومائة
وأنفذ إليها البحر وتونس في سفح
الصفحه ٣٧٤ : والتزلف لديه والاغتراف من بحر علمه
وسره وأنواره والفيض من بركاته عطفه الله علينا عساه أن يذوقنا من ذواقه
الصفحه ٣٥٧ : مرة فقلت له حين اجتماعي بهم مجرد هذا الإطلاق لا يلزم
عليه شيء إذ عليه أكثر الأمة ومنهم من أولها
الصفحه ٦٥ : قدرته فقد قاسينا أول النهار من شدة
الحر وسمومه ما كادت العظام منه تذوب وتفطر القلوب وكابدنا من شدة البرد
الصفحه ٢٨٦ :
ذكر خروجنا من طرابلس
حاصله أقمنا بها
نحو السوقين في إكرام من أهلها وتعظيم لنا وللحجاج فظعنا على
الصفحه ٣٠٧ :
من هذه الرحلة في
مقامه اغتناما لبركته فكنت أملي على بعض فضلاء جربة وعلمائها وهو يكتب وما قطعنا
عن
الصفحه ١١ :
به مرض ملازم بيته ويوم النحر قدمناه من منى للإفاضة ولما رجعنا إلى منى التقينا
محفة وبها رجل كبير
الصفحه ٢٦٣ :
وقد استقينا من
اليهودية فلم يصلح ولو للدواب فلم تشربه وإنما تتجرعه فلا تكاد تسيغه وهذه
اليهودية
الصفحه ٢٩٧ :
بين طرابلس وقابس
خصوصا أهل الساحل منهم فهم](١) بهذا المذهب المذموم يتقربون ببيع من يجتاز بهم من