الصفحه ١٣٨ :
فراغه منه دفعة واحدة وهلم جرا إلى آخر كلام المؤذن وأما الخطابة فهي كالإمامة
موزعة بين فقهاء المدينة لكل
الصفحه ١٦٥ :
عظيمة مع ما كان
في القلب من مرض البين وحرقه واضطرام الفؤاد بسببه مسرعين في أزقة المدينة إلى أن
الصفحه ١٧٣ :
الكراء فلم أجده فنويت الإقامة في الينبع بأهلي إذ ذهبت إلى شيخ الركب ليلا ليمهل
بالرحيل من الينبع إلى
الصفحه ١٧٩ : لتحصل لنا الصلاة في الجماعة وليستعين بعضنا ببعض حتى الغذاء نجتمع عليه من
غير اعتبار الجميع فانتظر بعضنا
الصفحه ٢٢٤ : من جنابة وإنما نهاره في شأن الخلق وليله في عبادة الله.
ولما بلغ به الداء
قال أجلسوني فأجلسوه فرفع
الصفحه ٢٣٠ : أن أوصله إلى بيته
وكان يجتمع عليه الأتراك ويلبسهم الديباج وغيرهم من العساكر مما لا يحصى عددا وفي
سنة
الصفحه ٢٤١ : المقدس إلى يوم القيامة فيبعثون مع النبيين إلى غير ذلك من
فضائلها.
وإنما ذكرت هذه [يعني
إفريقية
الصفحه ٢٤٤ :
لنفع نفسي فأن
الأسباب تعذرت علي مباشرة بحيث يتولاها بعض أهل الرد من الله تعالى في السفر
والحضر
الصفحه ٢٧٦ :
من الفضلاء ونزلنا
في دار الأخ في الله سيدي محمد المذكور (١) فأقبل علينا الناس بالبشرى لقدومهم
الصفحه ٢٧٧ : مقاله ، جدا واجتهادا ، فما أحسنه خلة
وصداقة وصحبة وودا ، ورعاية واعتبارا وودادا ، غير أن من لا يعلمه
الصفحه ٢٨٣ : وقصرت في حقهم ما استطعت وقد فقد تدريس العلم من مدينة طرابلس بحيث
لا ترى مجلسا من العلم إلا من ألهمه الله
الصفحه ٢٨٩ :
المأمول (١).
فإن قلت كيف يفلح
من بنى مدرسة من مال المسلمين ليته تركها عندهم وقد قال صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٢٩٢ :
من المعتدين
فأخذوا ماله وسلبوا ما عنده فقال الآن تم الأمر وعظم الأجر وقبل الحج وقضي الوطر
ففرح عند
الصفحه ٢٩٩ : بالسنة ورويت عن
مالك رحمه الله في ذلك رواية شاذة لا ينبغي أن تحمل على ظاهرها وقد تأولها عليه من
صححها عنه
الصفحه ٣٠١ :
هيئة عظيمة ونشأة
كبيرة توجهوا من سلطان توسن القادمين بالهدية منها وهي هدية عظيمة قد سروا بها وإن