الصفحه ٢٠٥ :
الحديد الصيني
عرضها سبعة أذرع كانوا يرون فيها جميع من يخرج من البحر من جميع بلاد الروم فإن
كانوا
الصفحه ٣٤ : فتوجهت إلى موضعه ورأيته فدخلت الصف الذي يليه والناس حوله
بالأعمدة يضربون من يريده فلما توجهت إليه ودخلت
الصفحه ٦٣ :
من الساج مخروطة
على هيئة أعمدة الرخام المخروط صليب عودها يحسبها من لم يتأملها رخاما أحمر.
قال
الصفحه ١٦ :
سجوده حتى خرج منها صلى الله عليه وسلم والبيت الآن على ثلاثة أعمدة من العود
ونقضوا منها من جهة الحجر
الصفحه ٣٩ :
والبيت الآن على
ثلاثة أعمدة من العود ونقضوا منه من جهة الحجر مقدار السلم ولما فرغنا من الطواف
الصفحه ٦٢ : وقد اتخذوا فيها أسرة كثيرة منسوجة بشريط المسد بصنعة محكمة ومسجدها
الكبير من أجل المساجد فيه أعمدة
الصفحه ٢٠٢ : فضلاء الإسكندرية إنها كانت أربعة أعمدة على
هذا النمط وكانت عليها قبة يجلس بها أرسطو صاحب الرصد وعن
الصفحه ٢٠١ : كل واحدة منهن سور وسور من خلف ذلك على الثلاث
مدن يحيط بهن جميعا واخرج ابن عبد الحكم عن عبد الله بن
الصفحه ٣٧١ : حتى يغزو سبعون ألفا من بني إسحاق مدينة
جانب منها في البر وجانب منها في البحر قال ابن جزي (١) في كتاب
الصفحه ٢٨٧ : للمرء أن يقدم على أمر حتى يعلم حكم الله فيه إذ لم يتضح
فيه شيء بثلج له الصدر ويطمئن به القلب إلا أن بعض
الصفحه ٢٥٥ : وآنقهم وفجروا
أنهارا وغرسوا أشجارا وحفروا سواقي وبنوا وسكنوا وأسكنوا واستقلوا بأنفسهم ولم
يكونوا تحت حكم
الصفحه ٦ : أطوف بهم علمتهم كيفية الطواف ومن
الحجر البدء إلى السبعة الأشواط وكان البدء من الحجر الأسود غير أن من
الصفحه ٦٠ : ريال قال فوقع في نفسي تصديق ما زعموا وأني كنت دفنت مائتي
نواة ثم قلت وأين السبعة التي دفنتها بعد ذل فلم
الصفحه ١٢٦ : لها
درج ينزل إليها منها وحولها حديقة وبجانبها مسجد وقد زرتها والحمد لله فهذه الآبار
السبعة هي المشهورة
الصفحه ٢١٣ : وولده مصر وهم ثلاث وسبعون نفسا بين رجل وامرأة فأنزلهم يوسف بين
عين شمس إلى الفرما (١) وهي أرض ريقفية