الصفحه ٢٦١ : وما أحسسنا بحر الشمس إلا في هذه السبخة المذكورة إذ
سافرنا بها زمان الشتاء وان الإبل أيضا قد بقي منها
الصفحه ٢٦٢ : قلوب الحجاج لأن رؤية الخضرة والبحر والوجه الحسن تزيل
الهم والغم والأحزان وماؤه أطيب المياه وأحسنها وهو
الصفحه ٢٧١ :
أن يذكر وطول هذا
الجبل نحو عشرة أيام من بحرّيه وسبعة أيام من الناحية الأخرى وأكثر شجر الناحية
التي
الصفحه ٢٧٦ : جهة البحر ومحاذاته أياه غير أن اليوم الخامس صبيحته
وقع التنادي في الركب والتباريح على أن الركب قد حصل
الصفحه ٢٨٩ : وقالبه سفينة نوح فما ركب
أحد بحره إلا سلم من طوفان الجهل إذ قلبه يجري بموج الواردات كالجبال غير أنهم لا
الصفحه ٢٩١ : فلما ظعنا من قرب الجميمة نزلنا معطن الشمامة أي غربيها وهو أقبح المعاطن
ماء إلا بئر واحدة على شاطئ البحر
الصفحه ٣٠١ : شاطئ البحر يجلس فيه وفيه كتبه وكان السبط
المارديني يأتيه وهو رحمه الله رجل مغفل ويجلسه الشيخ في مجلسه
الصفحه ٣٠٧ : هؤلاء كلهم قد ورد أنهم شهداء فلو أن
أحدهم رمى بنفسه عمدا في البحر فغرق أو في النار فاحترق أو تناول سما
الصفحه ٣١٨ :
الذي خلق لابن آدم
ما في الأرض جميعا ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من
الطيبات
الصفحه ٣٤٠ : العلوم بحر لا ساحل له وان العلوم كلها ضروريات
عنده لا سيما علم المعقول وقد قرأت عليه القطب على الشمسية
الصفحه ٣٨٢ :
ماء البحر وعلى
رهطه بالليل في الأوكار ولم تبق له باقية ويقال أن بعض الفلاسفة أراد ملك من
الملوك
الصفحه ٣٩٤ : من فضل الله تعالى علينا فلما انفصلنا وانحدرنا من العقبة إلى
ساحل البحر اشتغل الناس بالغداء فلما فرغوا
الصفحه ٣٩٧ : ذكرها الله في كتابه العزيز حيث قال : (وَسْئَلْهُمْ عَنِ
الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ
الصفحه ٤٠١ : بلدة بساحل البحر كثيرة الفواكه والمياه الغزيرة وسكانها
أعراب أهل بادية وكانت قبل ذلك مدينة ويذكر أن أثر
الصفحه ٤٠٢ : شطرين ، يحترز منه أن يقذف بالحجاج ، في أيام السيل إلى
البحر المالح الأجاج ، قال الشاعر ملغزا فيه