الصفحه ٢٥٩ : ساحل البحر ثم استقبلنا المغارة وتوسلنا
إلى الله تعالى بمن يأوي إليها من العباد والزهاد واعتمدنا على تلك
الصفحه ٢٦٦ : حال الطلوع وبينها وبين البحر جبال من الرمل تصعب على الإبل
طلوعا وهبوطا يعلم ذلك بالعيان وقد تشتت حال
الصفحه ٢٨٠ : انعطاف إلى ما كنا بصدده.
وهو أننا ظعنا من
التميمي وأخذنا شاطئ البحر متفرقين لما في الطريق من كثرة الشجر
الصفحه ٣٩٦ : هناك وبحثنا عن القرية التي كانت حاضرة البحر هل بقي من رسومها شيء
فقد ذكر المفسرون أنها ايلة فلم نجدد من
الصفحه ٣٩٩ : إلى واد بشاطئ البحر وأحطت به خبرا ، وبجانب البحر مغائر ماؤها
عذب فرات ، وآبار تسقي منها الناس بسائر
الصفحه ٤١١ : ينزل
بها الركب هي آخر القرى التي من ناحية البحر وليس بعدها إلا ينبع البحر الذي هو
المرسى وغالب أهل
الصفحه ٤٣٣ : كذلك
من المشي بالتدريج على شاطئ البحر في آخر الركب فما علمنا أحدا من العرب وراءنا
علما منهم لا قوة لهم
الصفحه ١١ : بحر أسراره وأنواره بمنه أمين.
الحمد لله الذي
خلق الإنسان (٢) أطوارا ، وجعل الشمس والقمر والنجوم
الصفحه ٨١ : يأتي
الزمان مثله وفيه قلت :
فانه يحاكي
أبريز الذهب
والبحر من فنونه
قد ارتقب
الصفحه ١٢٤ : البحر ليتم الجهاد ثم رأوا أن ذلك لا يؤمن معه من كيد
الروم لها فأبعدوها عن البحر مخافة من ملك القسطنطينية
الصفحه ١٣١ : تضرب أمواج البحر سورها وهي من توسن على اثني عشر ميلا وبين تونس والقيروان
مائة ميل فغزا حسان بن النعمان
الصفحه ١٨٨ : وستين وألف (١٠٦٢) صوتا هائلا في ناحية البحر كصوت المدافع
الكبار من قرب الضحى إلى الليل قال وظنناه سفنا
الصفحه ١٨٩ :
أن يوم نزولنا بها بمنزل الركب بسق البحر إذا بسفن ثلاث ظهرت على متن البحر ثم
تتابعت الفك في اليوم نفسه
الصفحه ١٩٠ : ينامون بل يحرسون على البحر ويطوفون حوله ونحن
وركبنا معهم في ذلك مستهلون بالشهادة رافعون أصواتنا بالتبكير
الصفحه ٢١٤ : الماء لا ينقطع ماؤه كما ذكرنا
ومبدؤه من الجبل قاطعا إلى البحر لا بد لكل مشرق يجعل الجبل يمينه ومغرب