الصفحه ١٧١ : صرح به غير واحد من الفقهاء وبالجملة فالمال المجهول أربابه يجوز للعالم
ومن فيه وجه من وجوه الأخذ أخذه
الصفحه ١٧٣ : كالفقيه
المدرس سيدي عبد العزيز وأولاده وقد أخذوا من
__________________
(١) في نسخة بإسقاط
فضلهم
الصفحه ١٧٧ : في كل المذاهب ، الذي طاعت وانقادتا له المواهب ، سيدي محمد المعزي (١) ومثله في الفقه سيدي محمد النعاس
الصفحه ١٨٨ : وغلط الفقهاء واللغويون في
قولهم الزباد دابة يجلب منها الطيب وإنما الدابة السنور والزباد الطيب وهو رشح
الصفحه ١٩٠ : الضرب الليل كله إلى الصباح بل إلى الضحى
لا يفترون عنه ساعة وضربوا فيما أخبرني به بعض فقهاء البلد بأزيد
الصفحه ١٩٥ : إلا من الفقيه الفحّ الذي سولت له
نفسه الحمقاء أن يقول ما يوجب الرجوع عن باب الله
الصفحه ١٩٦ : الفقهاء ينزح البحر بلسانه هيهات أن يصل إلى بعض
معانيه وقد قال أبو يزيد البسطامي أعلى الولاية التصديق
الصفحه ٢٠٦ : كانت في أفريقية الوقعة المعروفة بوقعة الشارقة سنة سبع
وأربعمائة قتل فيها الشيعة واتباعهم وعلى يد الفقيه
الصفحه ٢٠٨ : أعلم أهل هذا الساحل فقيها لوذعيا خير
خلف عن خير سلف تولى الفتوى ببلده مرارا واشتغل بالتدريس وله مشاركة
الصفحه ٢٠٩ : الطيب سيدي محمد (٢) والفقيه الفاضل سيدي أحمد بن أبي القاسم ومثله في الفضل
سيدي عبد الكريم ونظير الجميع
الصفحه ٢٤٠ : علمت من الفقه إذا تيمم المريض وإن كان ممالكا أو أبا حنيفة أو الشافعي أو
أحمد فلا يأتي الصحيح ويتيمم
الصفحه ٢٦٢ :
وفقه الله وستره
وجعل البركة في أولاده بفضله ورحمته.
وبعد السبخة بئر
حسّان أقول فيه ما قال شيخ
الصفحه ٢٦٦ : ثلاثمائة قال وهذه المدينة هي مدينة برقة المذكورة في كتب الفقه وقيل
أنها مدينة بالجبل الأخضر في الجانب
الصفحه ٢٦٧ : المدينتين
نحوا من خمسة أيام فكلاهما يصح أن يقال بينها وبين كل من مصر وأفريقية شهر إذ بذلك
يعرفها الفقهاء إلا
الصفحه ٢٧٣ : الشفاعة في أهل عرفة
فلما وصلها شفعة الله فيهم وحررهم لوجهه جميعا حتى أهل الترهة.
ثم قال وقول
الفقهاء وصح