الصفحه ٤٣٧ :
وبعده مضائق بين جبال صعودا إلى أن وصلنا بندر الوجه عند العصر والله أعلم وفيه
حصن حصين في حرف واد كبير
الصفحه ٣٩٩ : الجهات ، ورأينا نخلا زاهية ، وقلعة حصينة
عالية ، فأقمنا بتلك المنزلة ثلاثة أيام ، ونحن في زيادة إنعام
الصفحه ٤٤٣ : طلوع الفجر فارتحلنا منه آخر الليل ثم
كذلك مجدين السير إلى منزل يقال له مستورة وهي بلدة طيبة ووصفها كما
الصفحه ٢٦٨ :
البكري رحمه الله
واسم برقة بالرومية الإغريقية بنطابلس تفسيره خمس مدن وذكر أن مدينة برقة في صحرا
الصفحه ١٦٠ :
توزر على تعظيمه ومحبته لاعتقاده فيه وأنه ولي من أولياء الله من غير شك وزرنا ذلك
العام الأفاضل ودخلنا
الصفحه ٤٤٠ : من رياض الله تعالى تصلح للمنقطعين وللغرباء والمساكين وهي
باب من أبواب الله تعالى يتيسر فيها الذهاب
الصفحه ٢١٩ : أغفيت عند ما أخبرتني بخبر
الناس رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في النوم فقال لي مر الناس بالإقامة فعلمت
الصفحه ٢٨٥ : فيه
حقق الله ثوابه وأعطى عوضه.
ثم ظعنا إلى أن
وصلنا معطن مقرب عند صلاة الضحى فسقى الناس نهارا وذهبوا
الصفحه ٣٠١ : فقال سبحان الله غلطتموني في جمعة وحكى لنا قصة فقال كان الإمام السبكي في
زمانه يسكن بولاق وله منزل على
الصفحه ٢٧٦ : له التيه وافترق جميعنا في
طلب من يعرف الطريق ليرد الجميع إلى المقصود فلما افترقنا ساعة وإذا بأثار
الصفحه ٣٨٢ :
ماء البحر وعلى
رهطه بالليل في الأوكار ولم تبق له باقية ويقال أن بعض الفلاسفة أراد ملك من
الملوك
الصفحه ١٢٠ : الركب في زمانه وسيدي عبد الواحد
والد سيدي محمد المحدث عن صلاح هذا السيد كان من أصحاب والدنا رحم الله
الصفحه ٤١٥ : كذلك
إلى أن نزلنا بدرا وسمي هذا المنزل دار الوقدة لأنهم يوقدون فيه الشمع الكثير
يستصحبه الناس معهم من
الصفحه ٤٣٤ : وقد تقدم أخبار مدين فيما سبيق وفيها بعض الخصب
للدواب وللإبل نعم الحجاج يتأنسون في هذا المنزل كأنهم
الصفحه ١٨٥ : المذكور أنه بعد استقرار المنزل به ذهب لزيارة شيخه الفاضل مفتي البلد سيدي
محمد بن أحمد بن مساهل رضي الله