الصفحه ١٣١ : حرف أبي عمرو بن (١) العلاء [٨١] في القرآن العظيم. وكان فيما يقرئه
القراءات السبع ، ثم أخذت أكرر
الصفحه ١٣٦ : وكانت أربعة. ثم فرق عثمان على
حواشي الوزير خمس مئة خروف ، وأنهب العسكر تلك الأسمطة ، وفرق على حواشي
الصفحه ١٣٨ : من جنسه. ثم استدعى أبا المعالي وأمره أن يمدح الوزير بقصيدة ففعل ذلك ، ثم
أحضره إليه حتى أنشده ودفع له
الصفحه ١٣٩ : [بن جياش](١) في زبيد على الحرة وولدها. فقضى ذلك برجوع مفلح إلى
زبيد. ثم دبر سرور على خروج مفلح. أنه
الصفحه ١٤١ : إقبال فعنده عشرون مغنية ثم عنده ناجية (وهي من) تربية التجار (٢) ونجلها منصور بين عينيه إلى هذه الغاية
الصفحه ١٤٤ : ،
فسلم عليها وسكن روعها وقال : هذه العساكر خلفي متواصلة. ثم أخذ مئة جارية وخمسين
أستاذا فألبسهم زي الرجال
الصفحه ١٤٥ : القائد مقيما في زبيد من هلال ذي القعدة إلى آخر
يوم من شعبان ، ثم يخرج من زبيد فيصوم رمضان في المهجم
الصفحه ١٦٠ :
الطاهرين ، وسلم وشرف وكرم إلى يوم الدين [١٠٣](١).
ثم انتقل [الأمر](٢) عن (٣) مولانا الآمر ، وولى
الصفحه ١٦٥ : . وكان آخرهم أسعد بن يعفر ، ثم أخوه محمد.
فدخلوا في طاعة بني زياد. وكان في عثر من ممالك اليمن أيضا
الصفحه ١٦٦ : خروج أخيه ، محمد بن أبي السرايا ومهلكه كما مر ، فلحق
القاسم بالسند وأعقب بها الحسين ، ثم ابنه يحيى بن
الصفحه ١٦٨ :
الخبر عن بني الصليحي القائمين
بدعوة العبيديين باليمن
كان القاضي
محمد بن علي الهمداني ثم
الصفحه ١٨٢ : ، ثم غلبهم عليها بنو الصليحي. وقد مر خبرهم.
عثر
وحلي والشرجة : من أعمال زبيد في شماليها. وتعرف بأعمال
الصفحه ١٨٤ :
حصن
ذي جبلة : من حصون مخلاف
جعفر ، اختطه عبد الله الصليحي ، أخو الداعي سنة ثمان وخمسين وأربع مئة
الصفحه ١٨٨ : الرسي ، بعد أن استولى عليها بنو سليمان.
فآووا إلى جبل قطابة ثم بايعوا الأحمد الموطىء سنة خمس وأربعين وست
الصفحه ٢٠٧ : ، فاستشعر عنه ، ودبر عليه من قتله ، وقتل أخاه في
ساعة واحدة ، منتصف جمادى الآخرة سنة ثمان وتسعين ومائتين