الصفحه ٥٠ : ، والمسافة عشرون مرحلة ، في كل مرحلة جامع ومأذنة وبئر ، فأما عدن
ففيها جامع من عمارة عمر بن عبد العزيز
الصفحه ٥١ : ء](٦) ثم جامع صنعاء ، وهو عظيم ، ثم من صنعاء إلى صعدة ،
عشرة أيام [في كل مرحلة من ذلك جامع](٧). ثم من صعدة
الصفحه ٢٩٢ : ) : إنها
توفيت في غرة شعبان من سنة اثنتين وثلاثين وخمس مئة ، عن اثنين وتسعين سنة من
العمر ، ودفنت في جامع
الصفحه ٥٤ : الوضع أيام ، فأمر به حسين ، فجلس معه مع خواصه (٢) ، وقام إلى الصلاة [في جامع الكدراء](٣) ، فأطالها ، ثم
الصفحه ٢٠٩ :
وتسعين ومائتين [١٣٨] ، فنزل الجامع ، ونزل بقدومه مطر عظيم ، فأمر بسد الميازيب
التي للجامع ، وأطلع النسا
الصفحه ٤٠ : للتسهيلات التي منحها لي في مكتبة جامعة (ليدن) ، وتلطفه
في مراجعة القطع الرئيسية التي طبعتها من الخزرجي على
الصفحه ٤٨ : ومزارع ، وجامع كبير ، وهو عمل مستقل بنفسه ، ويرتفع منه العقيق
والجزع (٤) ، وهي حجارة معساة (٥) ، فإذا
الصفحه ٥٢ :
مستهدم (١). ثم العارة ، ثم عثر ، ثم السقيا : جامع وبئر ، طولها
أربعون باعا ، ثم الباب : باب المندب
الصفحه ٦٣ : يخطب
بالناس في [جامع](١١) الجند ، وفي مثل هذا اليوم نخطب على منبر عدن ، إن شاء
الله [ولم يكن ملكها بعد
الصفحه ٧٨ : . وأمرت الملكة السيدة ببناء الدار الأولى مسجدا جامعا ، وهو المسجد الجامع
الثاني. وبه قبر الملكة السيدة
الصفحه ٢١٤ : المسجد المعروف بقينان (١) فلم يلتزم ، بل دافع عن نفسه حتى قتل. وقبره هنالك ،
وهو مسجد جامع له منارة يزار
الصفحه ٢٥٣ : حضرموت ومكة ، وأنشأ الجوامع والمنابر التي أهمها المسجد الجامع بزبيد ، وهو
أول من أدار سورا حول مدينة زبيد
الصفحه ٢٥٥ : فاصل يكون مقداره : ثلاث
أصابع ، فإذا دخلت الحلقة الذهب الجامعة لآخر شوارك المظلة في رأس العمود ركبت
الصفحه ٢٥٦ : ، ويقتدي بأخبارهم (٤) وكان سليما من البدعة ، وتوفي مقتولا سنة ٥١٥ ه. وقبره
في جامع الجعامي
الصفحه ٢٧٣ : ء الدار الأولى
مسجدا جامعا ، وهو المسجد الجامع الثاني ، وبه قبر الملكة أروى إلى الآن (عمارة /
كاي : ٣٠