الصفحه ٢٥٤ : في نصف الطريق
الذي يصل إلى العاصمة بالحديدة الآن ، ومنها أبحروا إلى الهند (التاريخ الجغرافي
للقرآن
الصفحه ٢٥٨ : تعز. فيه عدة حصون وقرى باليمن وإليه ينسب نشوان بن سعيد صاحب كتاب
شمس العلوم. وهو في بلاد المعافر
الصفحه ٢٦٣ : : «الزواحي وهي قرية من أعمال مخلاف حراز ثم أعمال النجم في أوائل
اليمن .. وإليها ينسب عامر بن عبد الله الزواحي
الصفحه ٢٦٩ : وأخذ حصن بتاح ، فجمع له ابن أبي حاشد جمعا ، فالتقوا بصوف ، وهي
قرية بين حضور وبئر بني شهاب فقتل ابن أبي
الصفحه ٢٧٣ : ؛ قرة ورقة : ٢٤ ، وغيرها من المراجع من أنه ولى أسعد بن شهاب ، فهو
يخالف الحقيقة ، ذلك لأن أسعد بن شهاب
الصفحه ٢٧٤ : ؛ قرة ورقة : ١٢٤ (الصليحيون
: ١٣٠ ـ ١٣٢).
(٢) الوضع بالنسبة
لزبيد هو أنه في سنة ٤٥٥ ه دخلت في حوزة
الصفحه ٢٧٥ : .
(١) وقد اختلف
المؤرخون في وفاته ، فزعم بعضهم أنها كانت سنة ٤٨٤ ه (كفاية : ٥٣ ؛ قرة ورقة : ٢٤
؛ عمارة
الصفحه ٢٧٩ : ذيبها
حاشية
[٤٠] : القرآن سورة ٣٣
آية ٣٦. في تفسير الكشاف أن هذه الآية نزلت في عتاب زينب بنت
الصفحه ٢٨٢ : فيه على العبيد بذي أشرق من قرى المخلاف (ذي
أشرق تابعة لمديرية ذي سفال على مقربة من جبلة ويشرف عليها من
الصفحه ٢٨٥ : في قرية القحماء في وادي حصيب والكدراء وغيرها (ياقوت : ٢
/ ١٩٩ ؛ صفة : ٨ ، ٥١ ؛ معجم قبائل العرب
الصفحه ٢٨٨ :
[٥١] : علم الدعاة
الإسماعيلية مريديهم المعاني الخفية والروحية التي يمكن أن تؤول إليها بعض ألفاظ
القرآن
الصفحه ٢٩٢ : قرأتها وحصن المخلاف ـ (جعفر) وما حولهما من
الأراضي للداعي محمد بن سبأ بن أبي مسعود ، وقد حدث هذا في سنة
الصفحه ٣٠٤ : بن مروان دار الإمارة
ونقل إليها الدواوين ، وبعد أن حفظ عمر القرآن ، أرسله أبوه إلى المدينة لطلب العلم
الصفحه ٣١١ : (٢) قرية باسم وساع في إقليم عثر ، وهي موضع لو صح وصف
ياقوت له لكان بعيدا من المنطقة التي نحن بصددها
الصفحه ٣١٧ : كتاب عمارة كما يلي : «أول ما ظهر أمره
بالعرك التي هي أسفل وادي زبيد ، أولها قرية العنبرة والقضيب