الصفحه ٢٠٣ : :
العصائل غير معجمة.
(٣) في الأصل :
الأغرار.
(٤) زيادة من قرة :
١٣ ؛ وراجع التعليق على الحاشية ١٣٢ (كاي
الصفحه ٢٠٥ : أوصيك بصاحبك خيرا ، وقره ، واعرف حقه ، ولا تخرج عن أمره ، فإنه
أعرف منك ومني ، فإن عصيته لم ترشد. ثم
الصفحه ٢٢١ : لا تستند إلى مرجع وثيق ، فيما عدا قليل من التفصيلات حفظتها لنا
سور القرآن. وقد اشتهر عن هؤلاء القوم
الصفحه ٢٢٤ :
الحارث بن كعب ، الذين فتحوا نجران واستوطنوها لعدة قرون ، وفي بعض
الروايات أن بني سنحان والحارث
الصفحه ٢٢٨ : الجنوب ويسمى باب القرتب ، ويؤدي إلى وادي زبيد ومنها
إلى قرية القرتب التي تقع على النهر.
[وجوهانسن في
الصفحه ٢٣٠ : السيطرة أولا على المذيخرة ، ثم على حصن
التعكر ، ففر جعفر بن إبراهيم إلى تهامة حتى بلغ قرية القرتب في وادي
الصفحه ٢٣٥ : القحطانيين (لسان العرب : ١٣ / ٢٤٠ ؛ تاج العروس : ٦ / ١٥٢ ، ٧ / ٣١٢).
(٤) ذمار اسم قرية
باليمن على مرحلتين
الصفحه ٢٣٦ : من قرى همدان في نجد / (ياقوت
: ٤ / ٣٤٨ ـ ٣٤٩).
(٦) البون : مدينة
باليمن (ياقوت : ٢ / ٣٠٩).
الصفحه ٢٣٩ : ).
(٤) ومعه أبا السعود
بن أسعد بن شهاب (ورد في كفاية ٥٣ ؛ أنباء : ٤٢ ، قرة ورقة : ٢٤) أنه ولى أسعد بن
شهاب
الصفحه ٢٤٠ : (٤) في خريطة ووكر لبلاد العرب
__________________
(١) عمارة / كاي :
٩٦.
(٢) من حمير من أهل
قرية
الصفحه ٢٤٢ : الخنفري الجيشاني. جدن من ذي جدن. وجيشان مدينة باليمن ، وفي قرة ١٣
قال : إنه ولد حنفر بن سبأ الأصغر. كان في
الصفحه ٢٤٤ : ذهب فيها أن الشرجة لم تكن فرضة
بحرية. وفي الحق أن نيبهر ذكر قرية داخلية تسمى شرجة جنوبي حيث (كاي
الصفحه ٢٤٨ : بالقرآن والحديث ، وكان معاذ ممن يفتون عن
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم ، وقال النبي صلى الله عليه
الصفحه ٢٥١ :
تجاور زبيد. ولم ترد في الخزرجي كل من الجثة وعرق النشان ، ولكن صاحب المراصد ذكر
الجث على أنها قرية باليمن
الصفحه ٢٥٣ : القرين ثم مكة».
أما أسماء
المواضع في الطريق البحري فهي : المخنق ، قد ذكرها الهمداني ، وأما عثر على