الصفحه ٢٤٠ : (٤) في خريطة ووكر لبلاد العرب
__________________
(١) عمارة / كاي :
٩٦.
(٢) من حمير من أهل
قرية
الصفحه ٣١٩ :
حاشية
[٩٧] : يقول الجندي :
إنه بعد وفاة الملكة بايع عدد كبير من الناس في قرية قضيب (١) ابن مهدي
الصفحه ٥٤ : الناس إليه
فسمعته يقول لرجل من قواده تمض مع هذا الرجل إلى القرية الفلانية على الساحل ،
فتأخذ له من فلان
الصفحه ٢٥٢ : المجاور : من مكة إلى القرين ثم إلى البيضاء ثم أيدام ، ويلي
ذلك وادي محرم (يلملم؟) حيث يتعين على الذاهبين
الصفحه ٢٨٥ :
يشوقنا أن نعرف شيئا عن الحالة الراهنة لهذه الآثار من الرحالة المحدثين ،
ولا بد أنه توجد لها بقايا
الصفحه ٥٩ : أربعون ألفا ، ولما انتقلت الدعوة إلى سليمان (١) بن عبد الله الزواحي (٢) قرية من أعمال حراز [٢٥] شرع في
الصفحه ٢٤٨ : آخرين يسمونه نفيسا.
حاشية
[١٤] : معاذ بن جبل من
قبيلة خزرج ، أرسله الرسول إلى اليمن واستمر بها حتى
الصفحه ٢٦٣ : : «الزواحي وهي قرية من أعمال مخلاف حراز ثم أعمال النجم في أوائل
اليمن .. وإليها ينسب عامر بن عبد الله الزواحي
الصفحه ٣١٠ : في القراءة من الخطأ أن نقول بأنها روايات
مختلفة للقرآن.
حاشية
[٨٢] : لا بد أن
الناسخ قد أخطأ في هذه
الصفحه ٢٨٠ :
حاشية
[٤١] : القرآن سورة ٢٧
آيات ٢٩ ، ٣٠ ، ٣٢ ، ٢٢ (١) وهذه العبارات قالتها بلقيس ملكة سبأ عند ما
الصفحه ٢٥٠ : ، وربما كانت تقع إلى الجنوب
بمسافة ما. وليس من الضروري أن نقول : إن القرية المسماة باسم الشرجة والموضحة في
الصفحه ٢٦٨ : ، لكن هذا اعتبر
ذلك تدخلا من الصليحي في أموره ، وساءت العلاقات بين الطرفين ودارت موقعة صوف (وهي
قرية بين
الصفحه ١٤٩ : قيام. وكان يتحدث بشيء من أحواله المستقبلات فيصدق. فكان
ذلك من أقوى عدده في استمالة قلوب العالم.
وظهر
الصفحه ٢٨٩ : البشري ، ويبدو من النص أنهم قد بسطوا معاني خفية مشابهة
إلى عيوب عرضية ، أو أن ابن نجيب الدولة قام بهذا
الصفحه ٩٢ : إلى اليمن ابن نجيب الدولة. وهذه أخبار الموفق ابن
نجيب الدولة ، منها : أنه كان في ابتداء أمره على خزانة