الصفحه ٩٨ : (١٠) يقولان : صدق الفقيه في قوله : قال عبد الله بن عباس : «كنا
ندخل نسمع الحديث عن عائشة فلا نخرج حتى
الصفحه ١١٧ : ) (٤) ، ولا أنسى قول الشاعر (١٣) العثماني (٥) من قصيدة ارتجلها (٦) في ذلك المقام يصف المظلة :
ما كان
الصفحه ١١٩ : المستقبلات فسألناه عن حالنا ،
فبشرنا بأمور لم يخرم من قوله منها شيء (٣). واشتريت جارية هندية فعلقت مني بالهند
الصفحه ١٤٢ : نفسي. فاقترح عليها قول الشاعر :
نحن قوم
تذيبنا الحدق النجل
مع أننا نذيب
الحديدا
الصفحه ١٤٧ : . وكان المتظلم من الرعية يجفو عليه ويفحش له في القول ،
وهو آمن حميته وعزته (٣) وغضبه. وكان يدعى إلى
الصفحه ٢١٩ : . ويعتبر الباب (داعي الدعاة) الصلة بين الإمام وبين حدود الدعوة ،
كما يتضح ذلك من قول المؤيد في الدين
الصفحه ٢٢٣ : من معد.
القسم الكبير
الثالث من العرب القحطانية يتألف كما أسلفنا القول من سلالة عريب أخي مالك
الصفحه ٢٢٩ : قول الجندي ينتسب إلى ذي المثلة (٣) الحميري ، كما ينتسب إلى ذي المناخ ، واستمر عقبه إلى
زمن الجندي نفسه
الصفحه ٢٣٠ : مناخة على مقربة من شبام حراز ، ولست بحاجة إلى
القول بأن هذه البلدة تختلف عن مخلاف جعفر أو إقليم المناخي
الصفحه ٢٣٨ : للناصر) قذع في القول وسب للصليحي» ؛ وقال الجرافي (المقتطف
١١١) : للإمام أبي الفتح ذرية في اليمن يعرفون
الصفحه ٢٤٢ :
والمذيخرة مع تغيير طفيف يسعنا معه القول بأن عمارة اتخذ كتاب جغرافية ابن
حوقل مرجعا له ، وقد ذهب
الصفحه ٢٥١ : .
والجدون كتبت
في الخزرجي الحدون. والضجاع ذكرها (١) ياقوت دون أن يحدد موقعها ، واقتصر على قوله بأنها بلدة
الصفحه ٢٦٥ : البيت في نفس القصيدة قوله
:
أم أذنه في يد النخاس دامية
أم قدره وهو بالفلسين مردود
الصفحه ٢٦٩ : ء به عمارة ، فيما عدا قوله بأن الجبال تطل على زبيد
، وهذا واضح الخطأ. فقد ذكر عمارة أن هذه الجبال تقع
الصفحه ٢٧٨ :
إلى قوله :
وقد يعز علينا ما أصابكم
منا بغير رضا كف ولا قدم
والله