الصفحه ٣٨٣ :
فصار في
المهجم في عصبة
من قومه
غالته دهياء غؤول
كالليث في
الغابة دبت له
الصفحه ٧١ :
أنعم الله صباحك (١) مولانا ، وأدام عزه. ولا يزيدهم على الرد أكثر من قوله
: مرحبا يا وجوه العرب
الصفحه ٣٨١ : ، وأشملكم بالفضل. فاستديموا ذلك
بالشكر ، ولا تصغوا إلى قول أهل الكفر ، فيحملونكم من ذلك على البغي والعدوان
الصفحه ٣٣٢ : : ٢ / ١١٤ ـ ١١٥ ؛
العيني : عقد الجمان : ٣ / ورقة : ٥٥١ ؛ السيوطي : حسن المحاضرة : ٢ / ١٦ ـ ١٧).
إلى القول
الصفحه ٥ : سيد المرسلين ، وبعد ففي التاريخ عبرة لمن
اعتبر ، وفكرة لمن افتكر ، ولقد صدق الشاعر في قوله
الصفحه ٩ : الوقت ؛ ولم يزل مصاحبا لملوك آل زريع خاصة ، حتى ليوشك ألا يشتهر
عنه قول الشعر في غيرهم من ملوك اليمن
الصفحه ٣٣ : . لذلك نتبين أن هذا الجزء
الأخير من كتاب الديبع البادىء بالورقة ١٣٣ هو وحده ما يمكن القول عنه إنه ذو قيمة
الصفحه ٥٩ : شعره قوله في عمر بن
عدنان العكي :
إذا الليالي
أساءت غير عالمة
كان ابن
عدنان لي
الصفحه ٦٠ : ذات ليلة
فظفر بالمسجد برجل يقرأ القرآن. فسأله عن العشاء ، فأنشد قول المتنبي :
من علم
الأسود
الصفحه ٦٣ :
على منبر عدن ، فقال ذلك الإنسان [وتعالى في القول](١٣) : «سبوحان قدوسان» وأخذ البيعة ، ودخل المذهب
الصفحه ٧٣ : أخطأ. ولم يكن
قولها في كتابها : أنا حاملة من العبد صحيح (٣) ، وإنما أرادت أن تثير حفيظته.
ونادى منادي
الصفحه ٨٠ : الحكماء ، منشأ بالشعر ، يثيب (٢) بالمدح ، ويثيب على المدح.
ومن ذلك قول
علي بن الحسين القمي فيه
الصفحه ٨٤ : جئت إلى
مولانا (مِنْ سَبَإٍ بِنَبَإٍ
يَقِينٍ)(٥) ، ولقد حرفتم القول عن موضعه. وسولت لكم أنفسكم أمرا
الصفحه ٨٧ : القول ما أخوجتك إليه (٤) ، الحصن حصنك ، وأنت رجل البيت ، ولا حرج عليك مني ،
فيما عاد لسمو قدرك ، وعلو
الصفحه ٩١ : مشكورا.
فلما وقف عمرو
بن عرفطة عليها ، نادى في الناس بشعار الرحيل. وهو قوله : يا راشد بن مروح [٤٩].
فلم