الصفحه ٢٧٩ : جحش ، ابنة عمة النبي
صلى الله عليه وآله وسلّم ، وكان النبي صلى الله عليه وآله وسلّم أعد العدة
لتزويجها
الصفحه ٢٩١ : ما دولة قوية.
حاشية
[٥٦] : جاء في ابن
خلدون أن ابن نجيب الدولة أغرق في البحر (١) وقد يكون هذا الخبر
الصفحه ٢٩٢ :
الملكة ابن نجيب الدولة ، ولكنها أرسلت معه أحد كتابها. وعند الوصول لعدن
رحل الرسول مع ابن نجيب
الصفحه ٣٢٩ :
وبعد هذا النص يمضي الجندي في رواية نهاية ابن نجيب الدولة
__________________
عباس (عيون
الصفحه ٣٣٩ :
حاشية
[١٠٩] : يبدو أن ابن
خلدون يخلط هنا بين حوادث الحملة التي قام بها الداعي المكرم لتخليص أمه
الصفحه ٣٦٩ : زادان الكوفي. وفي
المقريزي (٣) نقرأ اسمه هكذا : أبو القاسم الحسين بن فرج بن حوشب
الكوفي. وفي ابن الأثير
الصفحه ٣٧٣ : ،
ونقرأ في ابن الأثير أن ذلك وقع في سنة ٢٨٠. وهو التاريخ الذي اعتمده ده ساسى
استنادا على بيبرس المنصور
الصفحه ٣٧٥ : ] : بدأ ابن فضل
فتحه بصنعاء في سنة ٢٩٣ كما في الخزرجي وهذه الرواية قد سبقه فيها الطبري وابن
الأثير ، وتوضح
الصفحه ٤٠٩ : .
ابن الخزري
أبو القاسم : ١٠٢
الخزامي (انظر
الحرامي)
الخطاب بن
الحسين (الحسن)
الحجوري :
٢٩٢ ، ٣٠٧
الصفحه ٥٥ : ](٢) يميل مع نفيس على مرجان. ونمى (٣) إلى نفيس أن عمة ابن زياد مولاه ، تكاتب نجاحا ، وتميل
إليه ، فشكا نفيس
الصفحه ٦٨ :
الله تعالى ، وولى ابنه المكرم : صنعاء واستخلفه (٥). وتوجه في ألفي فارس ، ومن آل الصليحي مائة وستون
الصفحه ١٠١ :
بعض غزواته إلى زبيد ، وكان معه زريع بن العباس و (ابن) (١) عمه مسعود (بن مسمع) (٢) بن الكرم
الصفحه ١٢٥ : ء فمنهم المنصور بن فاتك ثم فاتك بن المنصور ، وهو ابن الحرة الصالحة
الحاجة ، ثم لما (١) مات فاتك ولد
الصفحه ١٧٠ : (٣) وسبعين ، وولى على صنعاء عمران بن الفضل الهمداني ،
فاستبد بها وتوارثها عقبه. وتسمى ابنه أحمد ، باسم
الصفحه ١٧٥ :
عراف ومعه علي بن القم ووزير المكرم ، وكان حنقا على المكرم ودولته. فداخله
الوزير خلف ولاعب ابنه