الصفحه ٣٧٧ : ] : فتح جوهر (١) القائد الفاطمي مصر ، وأنشأ قلعة القاهرة سنة ٣٥٨ ه (٢). ووصل المعز (٣) مصر وجعل القاهرة
الصفحه ٤١٧ : ـ الخليفة
الفاطمي : ١٠ ، ٢٠ ، ٢١
الفأفأ بن
علي بن الفضل : ١٧٤
الفاسي : ١٢
، ٣٩٦
فاطمة بنت
أحمد المظفر
الصفحه ١٠ : فليته رسولا إلى
الخليفة الفائز (١) الفاطمي في مصر ، فدخلها في شهر ربيع أول سنة خمسين
وخمس مئة ، ومدح
الصفحه ٢٤ :
صلاح الدين ، وكان إذ ذاك يقيم بقصر اللؤلؤة ـ الذي كان من قبل مقرا
للأمراء الفاطميين ـ كان القصر لا
الصفحه ٢٧١ : تاريخه عن اليمن أن حملة سنة ٤٧٣ أعدت بأمر الخليفة الفاطمي ، وكان هدفها
إعادة السليمانيين إلى سابق نفوذهم
الصفحه ٣٠٠ : ».
حاشية
[٦٦] : المصلى مكان
مسور في الخلاء تؤدى فيه الصلاة ، وفي عهد الفاطميين ، كان الخليفة يتوجه بموكبه
الصفحه ١١ : تحتقر
كيد الضعيف فربما
تموت الأفاعي
من سموم العقارب
وظل على ولائه
للفاطميين حتى
الصفحه ١٢ :
خلفاء الفاطميين ، وجماعة من خاصة دولتهم : كبني رزيك ، وشاور. كما امتدح
آل زريع وجماعة من دولتهم
الصفحه ٢٢ : الفاطمية ، وإعادة البيعة للعباسيين ، متأثرا في ذلك بميوله الخاصة ،
ومستجيبا لمطالب أتباعه ، ومنفذا لأوامر
الصفحه ٢٣ : الدين على
خلع الخليفة الفاطمي (٢) وحظي عمارة لفترة من الزمن برعاية القاضي الفاضل ، وعكف
على تأليف كتاب
الصفحه ٧٦ : علي بن محمد
الصليحي ، عام ثمان وخمسين (٦) وأربع مئة ، فولدت له أربعة أولاد : محمدا وعليا وفاطمة
وأم
الصفحه ٢١٩ : يستخدمهم الإسماعيلية لنشر دعوتهم ، وكان رئيسهم في
عهد الفاطميين (أو الإسماعيليين) يقيم بالقاهرة ويلقب بداعي
الصفحه ٢٦٤ : مجهول ، ولكن الفاطميين يزعمون أن
عبيد الله المهدي كان على بصيرة بمحتوياتها ، ويسوقون أمثلة للبرهنة على
الصفحه ٣٢٨ : بن أبي السعود (١).
__________________
(١) ولفهم موضوع دعاة
الفاطميين في اليمن على الوجه الصحيح
الصفحه ٣٢٩ : : «الصليحيون» : ٤٩ ـ ٦١).
والدولة الفاطمية الثانية : ظلت في
اليمن من سنة ٤٣٩ إلى سنة ٥٣٢ ، وهي مدة حكم الدولة