الصفحه ٣٦٠ : عبارة غير دقيقة : إنه كان من أقرباء غانم بن يحيى
السليماني. والإمام الذي نحن بصدده كان في الحق من سلالة
الصفحه ٢٤ :
صلاح الدين ، وكان إذ ذاك يقيم بقصر اللؤلؤة ـ الذي كان من قبل مقرا
للأمراء الفاطميين ـ كان القصر لا
الصفحه ١٥٦ :
أن كل واحد منهم يحمل ما تغزله زوجته وبناته إلى بيت المال ويكون ابن مهدي هو الذي
يكسو الواحد منهم
الصفحه ١٩ :
تاريخ حصولها عليها إلى سنة ١٨٨٦ كما هو مدون بغلافها الخارجي.
ولقد نعجب حين
نتبين أن الكتاب كان
الصفحه ٦٢ : وفيات.
(٧) أما رواية
الخزرجي في الكفاية (٤٧) فقد قال : «وقالوا له : إن نزلت وإلا قتلناك أنت ومن معك
الصفحه ٣٠٨ : منصور بن فاتك (٢). وقال الخزرجي بأنه لم يستطع أن يستوثق من تاريخ
الوفاة. ولكن رواية عمارة يمكن أن يفهم
الصفحه ٢٧ : الذي حكم من سنة (٨٣١ ـ ٨٤٢ ه). والكتابة المدونة
على ورقة الغلاف غير واضحة عند طرف الورقة ، إذ الورقة
الصفحه ٣٥ :
ولكن هذا
الكتاب الجغرافي للهمداني يفترض في قارئه أن يكون على معرفة بالمعالم الهامة في
البلاد
الصفحه ٢٠٧ : : بئس ما صنعت ، بيدك ملك تسلمه لغيرك. وجعل يكرر ذلك عليه حتى أثر عنده. وهم
أن يغدر بالمهدي ، فبلغه ذلك
الصفحه ٣٤٦ :
هو (أول) وقد جاء هذا الاسم في مخطوطين استعان بهما يوينبل ، وهو محقق كتاب
مراصد الاطلاع ، وعلى ذلك
الصفحه ٣١١ : .
حاشية
[٨٣] : ليس من الحتم
أن نذكر القاريء بأن الأمة في البلاد الإسلامية إذا أنجبت لمولاها فإن عليه أن
الصفحه ١٨٩ : والدعوة في عدن والجوة ، ومنهم بنو يام قبيلة الصليحي.
وبنو همدان شيعة (٣) ، وهم الآن نهاية في التشيع
الصفحه ١٥٨ :
الظنون ، لكونها كالسحاب الذي كلما انقضى [منها](٣) سحاب أعقبه (٤) سحاب هتون. فهي كالشمس الساطعة الإشراق
الصفحه ٦٩ : ] فإن
أدركتني قبل أن أضع ، وإلا فهو العار الذي لا يزول (٣). فلما وقف المكرم على الكتاب جمع الناس وأوقفهم
الصفحه ٣٨ :
ناقل ، بل قد قصر باعه عن إضافة أي شيء ذي بال ، إلى التفصيلات التي أمدنا
بها الجندي.
وضمنت أيضا