الصفحه ٣٣٦ : إليها : «كتاب يواقيت السير» الذي أورد فيه مؤلفه ثبتا كاملا
بأسماء الأئمة ، وصل فيه المؤلف إلى أواسط
الصفحه ٣٧٧ : المقصود بها أن أمانته (إخلاصه) كان في وقت من
الأوقات مثارا للشك (كتاب القرامطة لدي خوي ص ٦٩).
حاشية
[١٤٢
الصفحه ٣٥٧ :
إلى مطاردته وقتا طويلا. فعمد القاسم في نهاية عمره إلى اقتناء عقار يدعى
الرس ويقع قرب ذي حليفة على
الصفحه ٦ :
في اليمن» (١). نظرا لذلك كله قررت أن أعيد نشر كتاب عمارة هذا ، الذي
كان قد قام بنشره المستشرق (كاي
الصفحه ٢٤٢ : هذا إلى أن صنعاء تقع على خط الاستواء ، وليس في كتاب
الاصطخري شيء من هذا ، ونقل ياقوت وصف صنعاء من
الصفحه ٣٦٧ : . وهو الإمام القاسم بن محمد ، كما جاء في كتاب نيبهر ، الذي قال بأنه
جد المهدي عباس الإمام الحاكم لليمن
الصفحه ١١٠ : ، وله بيدي مال ، كان قد دفعه إليّ في بعض أغراضه ، وجاءني
كتابه إلى زبيد من ذي جبلة يستدعيني إليه
الصفحه ٣٠٧ : ، والواقع أنه التجأ إلى الحسين بن
أبي الحفاظ ، وهو والد السلطان الخطاب بن الحسن الحجوري الهمداني الذي لعب
الصفحه ١٢ : حسن الحظ أن عني المستشرق الفرنسي ديرنبورج
بنشر هذا الكتاب في مدينة شالون بفرنسا سنة ١٨٩٧. وله كتاب آخر
الصفحه ٢٤٣ : تقع في بلاد ذي الكلاع مع الثجة (١) ، وأنها بجانب تعكر (٢) نفسها وسحول (٣) وريمة إلخ. وفي صفحة ١٠٠
الصفحه ١٧ : . وهذا الكتاب يكاد
يندر الآن الحصول عليه (١).
__________________
(١) يتكلم kay
عن سنة ١٨٩٢ التي نشر
الصفحه ٢٥ : التاريخ الإسلامي لوطنه ، في العصر الذي عاش فيه.
أما أسلوبه في
كتابة هذا التاريخ فيمتاز بالبساطة والسلاسة
الصفحه ٢١٦ :
الكتاب إلى المهدي ، فلما قرأه ، وكان قد عرف الشاوري من وقت [أن] قدم عليه
برسالة منصور وأنه يكمل
الصفحه ٣١٨ : الرياء والسمعة والتظاهر بالورع. نسأل الله السلامة
منها ، كما يقول الكاتب الذي نقل عن تفسير الكشاف. وكلمة
الصفحه ٢٧٦ :
يلي (انظر أيضا الخزرجي) ، ومنه يبدو أن ثمة فقرة محذوفة في المتن الذي نحن بصدده.
قال عمارة : لما قام