الصفحه ٣٣٢ : ] : رواية ابن
خلدون فيما يتعلق بهذه النقطة ليست واضحة ، ويبدو أنها ناقصة عن طريق إهمال المؤلف
أو إهمال
الصفحه ٣٥٩ : مكثرا. ويلاحظ أن من بين مؤلفاته : «تاريخ
للقرامطة». ولا شك أنه المؤلف الذي رجع إليه الذهبي كما جاء في
الصفحه ٢٦٣ : ، وذكر أن الزواحي بالزاي كانت في إقليم حراز ، ويضيف أيضا أنها في
إقليم النجم الذي يبدأ منه إقليم اليمن
الصفحه ٢٥٤ : المثيرة ، أمر واهب المال بضريح الولي الكبير الذي يقوم بدور
النبي في الرواية الحديثة للقصة ، أن تشيد حوله
الصفحه ٣٥١ : ، ولا ندري إذا
كنا نستطيع أن نستخلص من هذه الرواية أن البلدة سميت باسم مؤسس الدولة ، ويسميه
الجندي
الصفحه ٩٢ : إلى اليمن ابن نجيب الدولة. وهذه أخبار الموفق ابن
نجيب الدولة ، منها : أنه كان في ابتداء أمره على خزانة
الصفحه ٢٢٢ : التجؤوا إلى بلاد اليمن.
فالعرب
الإسماعيلية ـ طبقا للرواية الشائعة ـ من سلالة معد ، كما أن عرب اليمن من
الصفحه ٢٦٠ : ، وهذا الموضع ذكره ياقوت الذي يقول بأنه يقع في مخلاف
قيظان ويذكر الهمداني (١) موضع قينان ، ويقول إنه في
الصفحه ٢٢٣ : تنتسبان إلى مالك وهما : بنو خثعم ، وبنو بجيلة ، وجدهم الغوث أبو الأزد.
ولكن بعض الروايات تقول : إن أصلهما
الصفحه ٣١٢ : ] : يلاحظ فيما يلي
أن عمارة يطلق على هذا الموضع اسما آخر هو «الكرش» ، وجاء مثل هذا في الهمداني (١). ولكن
الصفحه ٣٢٥ : في ذي عدينة قرب تعز. وجاءت الأخبار من عدن أنه قد
رفع الحصار عنها. وأن المعسكر الذي أنشأه عبد النبي في
الصفحه ٢٤٤ : حاشد شمال غربي صنعاء. وفي فقرات أخرى
من كتابه ما يؤيد هذا التحديد ، فضلا عن أنه ذهب إلى أن عدن لاعة
الصفحه ٣٠٦ :
كتبها لمؤدب ولده ، كما يقرظون كتابه في تاريخ زبيد. ويضيف الخزرجي أن كتاب
جياش كان في عهد الخزرجي
الصفحه ٢٩٦ : .
(٢) والنص الذي يدل
على أن النساخ أضافوه إلى كتاب عمارة (في ص ٥٠) هو عبارة : «وصفت بعده لآل زريع
إلى أن
الصفحه ٢٩ : الواضح أنها ليست كذلك بنفس الكتاب الذي يشير إليه الجندي.
ويلي هذا
الكتاب تاريخ صنعاء لإسحاق بن يحيى بن