الصفحه ١٧٢ : أن ملك
ثمانين سنة ، وبلغ من العمر مئة سنة ، والله سبحانه وتعالى أعلم بالصواب.
الخبر عن دولة بني
الصفحه ٢٧٨ : الهند ، وعاهده أن الأمر إذا عاد إليه قاسمه إياه. فلما
عاد
__________________
وغيرها (الصليحيون
الصفحه ٢٢٥ : رواية أخرى أن بني الحارث بن كعب الأزديين
أجلوا بني قضاعة من نجران فرحلوا إلى الحجاز ، وهناك تحالفوا مع
الصفحه ١٧٧ : [١١١] ، (٣) المعقل الذي لا يرام ، وامتنع عليه بعدن ، بلال بن جرير
، مولى بني زريع ، وأراد أن يعدل
الصفحه ١٩٤ : القلمس (١) بن عمرو بن همدان بن مالك بن منتاب بن زيد بن وائل بن
حمير ـ كان كاهنا ـ وهو الذي حكم بين أولاد
الصفحه ٩٤ : المستأمنة بسهم ، فلم يخطىء أنف الفرس الذي عليه ابن
نجيب الدولة ، فسقط علي بن إبراهيم إلى الأرض حتى شت به
الصفحه ٣٤ :
مجال للشك في أن هذه المخطوطة هي كتاب الأهدل. الذي أورده حاجي خليفة باسم «تحفة
الزمن في أعيان أهل اليمن
الصفحه ٢٧٥ : رواية الجندي والخزرجي : أنها
ابنة أحمد بن محمد بن جعفر (نفسه ص ٢٨)
انظر أجدادها كما في
رواية العيون
الصفحه ٢٦ : الملوك الأوائل من دولة
بني نجاح ، الذي كتب تاريخا لزبيد باسم : «كتاب المفيد في أخبار زبيد» واسم هذا
الصفحه ٣٣٤ : ، وعلى ذلك فالعبارة التي وردت في المتن
تنطبق على أسلاف أبي الجيش.
حاشية
[١٠٧] : رواية ابن
خلدون عن
الصفحه ٢٨ : . ويبدو أن الجندي اتخذ هذا الكتاب أنموذجا نسج على منواله في تأليف
كتابه.
والكتاب الفرد
الذي يلي تاريخ
الصفحه ٣٥٠ : في ذلك الوقت سالم بن إدريس يفترض أنه
حفيد أحمد بن محمد الذي ورد اسمه في المتن ، والذي أسس دولة لم تدم
الصفحه ٣١ : الرسولي الأشرف إسماعيل (٧٧٨ ـ ٨٠٣ ه.)
، الذي حدد له شكل الكتاب وتنسيق محتوياته. والجدير بالذكر أن الخزرجي
الصفحه ٢٧٠ : ، والقائلة بأن سنة ٤٥٩ ه. هي التي وقع فيها الحادث ، وأنها رواية صحيحة
، يبدو أنها من عمل الناسخ ، ولكن الخطأ
الصفحه ٢٠٣ : الاغترار (٣) بهم.
فقال : كان علي
بن فضل من عرب يقال لهم [جيشان](٤) ، ينسبون إلى ذي جدن [١٣٢] ، وكان شيعيا