الصفحه ٢٣٤ : الآن باسم نقيل
سمارة) بإزاء قينان فقتلوه. وقد كرر هذه الرواية الجندي وزاد فيها قائلا : «إن
وفاته كانت
الصفحه ٣٩٤ : ديوان امرىء القيس (القاهرة ١٩٥٣).
١٧ ـ الحسن بن
نوح البهروجي (ت : ٩٣٩). كتاب الأزها. مخطوط بالمكتبة
الصفحه ٢٩١ : ما دولة قوية.
حاشية
[٥٦] : جاء في ابن
خلدون أن ابن نجيب الدولة أغرق في البحر (١) وقد يكون هذا الخبر
الصفحه ١٩٥ : الفاطميين حروب ، وربما يغلبونهم بعض الأحيان على نجران. وكان آخرهم عبد
القيس ، الذي أخذ علي بن مهدي الملك من
الصفحه ٣١٧ : كتاب عمارة كما يلي : «أول ما ظهر أمره
بالعرك التي هي أسفل وادي زبيد ، أولها قرية العنبرة والقضيب
الصفحه ٣١٠ : في القراءة من الخطأ أن نقول بأنها روايات
مختلفة للقرآن.
حاشية
[٨٢] : لا بد أن
الناسخ قد أخطأ في هذه
الصفحه ٣٥٢ :
نزول الوحي على النبي. ويذكر صاحب تاج العروس (١) نقلا عن مؤلف لسان (٢) العرب أن قس بن ساعدة كان
الصفحه ٣٣٣ :
فعند وفاة
الأسود العنسي (١) وثب فيروز بحكم صنعاء ، وقد أقره على ولايته الخليفة
أبو بكر ، الذي عين
الصفحه ٣٣٠ : طويلا بعد تعيينه داعيا ، وأنه قد توفي في نحو الوقت
الذي أتى فيه الخبر بوفاة الخليفة في مصر ، ولذلك نقلت
الصفحه ١٨٨ : ببني الرسي ، وقد تقدم ذكر خبره.
وأما
حصن ثلا : فمنه كان ظهور
الموطىء ، الذي أعاد إمامة الزيدية لبني
الصفحه ٣٣٩ : رواه من أن رأس سعيد حملت إلى زبيد. ويلاحظ
أيضا أن رواية ابن خلدون عن أعمال جياش ووزيره خلف عند عودتهما
الصفحه ٣٠٣ : ، ويقول
الخزرجي إن بلالا (١) توفي في سنة ٥٤٥ ه. وفي رواية عمارة يبدو أن محمد بن
سبأ الذي أخبرنا بوفاته في
الصفحه ٨٩ : لم يعهد.
ووصل الخبر إلى الأمير المفضل بتهامة فسار لا يلوي على أحد ، حتى وصل إلى التعكر (فطلع
عزان
الصفحه ٢٠٥ : البلد الذي يتم ناموسك ، وتنال غرضك فيها فلم أعرفها. فقصدت عدن أبين ،
وسألت عن عدن لاعة ، فقيل لي : إنها
الصفحه ٢٦٧ :
أن الصليحي أعلن الطاعة للخليفة الفاطمي المستنصر بالله يمضي قائلا : بأن
الصليحي رفع رايته على جبل