الصفحه ٢٣٣ : ه.
حج بعد أن أناب عنه ولده إبراهيم ، فلما عاد سنة ٢٦٥ ه. شيد مسجد صنعاء على
الطراز الذي احتفظ
الصفحه ٣٨٤ :
صفوفا عكوفا
من قيام وسجد
أأبكي عليا
أم أخاه الذي فدى
وأكرم مفدى
هناك ومفتدي
الصفحه ٣٢٣ : مؤلف «كتاب العقد الثمين» قد أورد لنا رواية مختلفة عن تعاقب حكام
هذه الدولة فيقول : إنه طبقا لما ذكره
الصفحه ٢٥٢ :
لم تذكر على أنها فرضة ، مع أنه نص على أن الأخيرة فرضة على ساحل البحر.
وكتبت في الخزرجي حيزان
الصفحه ٢٨٧ : أن
هناك خلافا بينه وبين رواية عمارة.
وكان الغرض من إرساله هو رغبة الخليفة
الآمر بالله بن المستعلي
الصفحه ٢٥٧ :
وقد حذفت ما
تلا من كلمات لأنها شرح غير واضح لتلك الفقرة في كتاب عمارة ، التي يتحدث فيها عن
الحصون
الصفحه ٢٤٦ : طويلا ، ولم يستطع الكاتب أن يحدد تاريخ وفاته
، وخلف زيادا أخوه أبو الجيش إسحاق الذي يقال بأنه حكم ثمانين
الصفحه ٦١ : ، وافترقا. وأخبر
القاضي بعد قيام السلطان (٧) علي بن محمد الصليحي أنه قال : إني نزلت إلى مدينة حيس
، استطلع
الصفحه ٥٧ : (١) ، وبيت عز ، وحصن الشعر (٢) ، وهو عظيم ، وحصن نور (٣) ، والنقيل والسحول (٤) ، وهو الموضوع الذي ينسج فيه
الصفحه ٢٨٨ : فقد أصبح هذا المعنى غير ذات موضوع.
(٣) بعد أن عملت
محاولات سابقة على الألبانيين والسودانيين
الصفحه ٣٠١ : الحاشية التالية).
حاشية
[٦٩] : ذكر الجندي (ورقة
١٨٦) ، معلومات تدلنا على أن مخطوط عمارة الذي نحن بصدده
الصفحه ٣٧٥ : رواية الخزرجي أن أسعد بن يعفر دان بالطاعة عند ما سقطت ذمار في
أيدي القرامطة ، ولكنه هرب عند دخول ابن فضل
الصفحه ١٦٨ : سليمان
(٢) بن عبد الله الزواحي ، نسبة إلى قرية من قرى حراز ، ويقال : أنه كان عنده
كتاب الجفر ، من ذخائر
الصفحه ٢٤١ : والتاريخ وحائزا فنون الأدب .... وله مؤلفات منها كتاب شمس العلوم وهو كتاب
فضلا عن أنه في اللغة إلا أنه بما
الصفحه ١١٢ : وبغال وسيوف ورماح ،
وأدوات كتابة ، وطشوت ، وأباريق ، وشمعدانات (٣) ، ومعاش (٤) ، ومناخل (٥) ، وسطول