الصفحه ١٥٣ : ملوك اليمن
وذخائرها.
وحدثني محمد بن
علي ، من أهل ذي جبلة ، أنه حصل في خزائن ابن مهدي ملك خمس وعشرين
الصفحه ١٥٧ : يحمد الله الذي لا إله إلا هو ، ويسأله أن يصلي على
جده محمد خاتم
__________________
(١) في الأصل
الصفحه ١٥٩ :
يقضي باستدامة نعمته ، وإدرار سحائب طوله ورأفته ، ويسأله (١) أن يبلغه فيه كنه الآمال ، ويصل به حبل
الصفحه ١٧٦ :
حاربه ابن نجيب
[الدولة] ، داعي العلوية ، فامتنع عليه. وهو الذي شيد المدارس للفقهاء بزبيد ،
واعتنى
الصفحه ١٨٧ : باعها حصنا حصنا إلى (٢) الداعي ابن المظفر ، والداعي الزريعي ، إلى أن بقي بيده
حصن تعز ، فأخذه منه ابن
الصفحه ٢٠٦ :
إنما قدمت عليهم داع للمهدي الذي بشر به النبي صلى الله عليه وآله وسلّم ،
فحالفت منهم جمعا على
الصفحه ٢١٨ :
يعرف أين قراره خوفا أن يناله المنتاب ، أو غيره من أهل السنة ، وهو مع ذلك
يكاتب أولاد المهدي إلى
الصفحه ٢٤٠ :
في سنة ٥٤٥ ه. الإمام الزيدي المتوكل أحمد بن سليمان (١) ولكنه مع ذلك استطاع أن يدفع عن نفسه
الصفحه ٢٥٦ :
وكان له دور في المؤامرة التي أدت إلى قتل سعيد بن نجاح ، سيتضح فيما يلي.
ويلاحظ أنه أطلق عليه في
الصفحه ٢٦٩ : عكاد والعكوتان (٢) ذكرها ياقوت الذي أورد الأسطر التي جاءت في مخطوطتنا ،
ولكنه يضيف شيئا جديدا عما جا
الصفحه ٣٩٢ :
إمكان ما ذهبنا إليه ما قاله صاحب العيون من أن «الداعي أبا القاسم استقر
أمره بعد قتل هذا اللعين
الصفحه ١٠٩ :
وعشرون حصنا ، ومدائن منها : مدينة ذي جبلة ، وذي أشرق ، وأب فأخذها (١٢) منه بمئة ألف دينار. ونزل منصور إلى
الصفحه ٢١ :
طلائع بن رزيك (١) يشغل هذا المنصب في الوقت الذي وصل فيه عمارة إلى
القاهرة ، ويلقب بالملك الصالح
الصفحه ٥١ : ، ومنسكا للعامة. وإذا كان لبعضهم على بعض حق قال
أمهلني حتى ينقضي الحج ، وما يعنون إلا زيارة الجند.
ثم ذي
الصفحه ١٠٠ : (دينار ، وقد) (٣) يزيد ، و (قد) (٤) ينقص ، إلى (أن توفي العباس بن) (٥) الكرم (٦). فلما مات المكرم