الصفحه ٨٧ : تطلع من ذي جبلة في أيام الصيف ، فتقيم به. وإذا برد
الوقت سكنت بذي جبلة. والمفضل يتصرف عن أوامرها
الصفحه ١٠٧ :
مقيما بالدملوة ، وهم أن يقتل بلال بعدن ، فمات مسلولا. وأوصى الأعز بالأمر
لأولاده ، وهم : حاتم
الصفحه ١٧٠ :
المكرم ، واستردها جياش (١) بن نجاح سنة إحدى (٢) وستين ، ثم انتقل المكرم إلى ذي جبلة سنة خمس
الصفحه ١٧٤ : بالمكرم ، وانتزاع ذي
جبلة من يده ، لانشغاله بملذاته ، واستيلاء زوجته سيدة بنت أحمد عليه ، وأنه مفلج.
فتمت
الصفحه ٢٨٥ : (١) قيظان ، ويقول : إنها على مقربة من ذي جبلة. وقبيلة جنب
تسمى أيضا منبه (٢). وقبائل سنحان وعنس وزبيد كلها
الصفحه ٢٣٧ : كثيرون من الأدعياء منذ عصره وقبله ـ أنه المهدي المنتظر الذي روي عن
النبي أنه أخبر بظهوره ، وقد كثر أتباعه
الصفحه ٨٥ : من أهل ذي جبلة أنه اجتمع بها ليلة واحدة ، ثم ارتحل في صبيحتها ، وقوم
يقولون : إنها بعثت إليه جاريتها
الصفحه ١٥٥ :
، وهذه حصون (١) إقليم المعافر. وانتقل إليه معقل اليمن ـ الذي ليس بعد
التعكر وحب سواه ـ وهو حصن السمدان
الصفحه ٢٨٦ : :
إن الملكة عينت مكان المفضل واحدا من أبناء عمه هو أسعد بن أبي الفتوح (٤) الذي عينته مديرا ووصيا على
الصفحه ٢١٠ : ، واعتمروا إلى
الثلاث ، واد بالقرب من الحرف (٦).
ولما علم أن قد
استحكم له أمر اليمن. خلع عبيد بن ميمون الذي
الصفحه ٢٥٥ : ، فيمسك العمود بحاجز فوق يده فيبقى وهو
منتصف واقف ولم يذكر قط أنها اضطربت في ريح عاصف».
حاشية
[١٩
الصفحه ٢٦١ : (٦). ويقول الهمداني بأن بني بكيل كانوا بصفة عامة يملكون
الأرض التي تقع شرقي الخط الذي يمكن أن نرسمه من صنعا
الصفحه ٣٤٧ : أن نقول : بأن قطابة في خريطة مانزوني
هي نفس قطابة التي نتحدث عنها هنا. ومن الراجح أن قطابة التي ذكرها
الصفحه ١١٤ :
بصاحب دهلك ، واستتر سعيد بزبيد ، عند الرئيس ملاعب الخولاني ، وهو سوقة ،
إلا أنه كان أكثر الناس حبا
الصفحه ١٨٤ :
حصن
ذي جبلة : من حصون مخلاف
جعفر ، اختطه عبد الله الصليحي ، أخو الداعي سنة ثمان وخمسين وأربع مئة