الصفحه ٩٨ : فيها أربعون ألف دينار ، وشفعت فيه فما هي إلا أن خرج
من ذي جبلة بقفص خشب والناس ينظرون إليه فقال : «ما
الصفحه ١٢٧ : أني جلدت مما مدح به القائد الوزير عشرة أجزاء كبار من شعر المجيدين
المشهورين والمشاهير. وهو الذي أخرج
الصفحه ١٨٦ :
ملكهم كحلان ولم يكن لها نباهة في الملك ، إلى أن سكنها بنو الصليحي ، وغلب
عليها الزيدية ، ثم
الصفحه ٣٢٦ : الشمالية ، وقد بدأ
من ذي جبلة ، وصعد إلى نقيل صيد في ٢٨ ذي الحجة. وفي دروان (؟) أظهر السلطان عبد
الله بن
الصفحه ٣٧٩ : ،
وحسن سيرته ، وعلو قدره وسخائه.
وللإمام الشافعي
أشعار منها :
إن الذي رزق
اليسار ولم يصب
الصفحه ٥٤ : زبيد إلى الكدراء ، وزعم أنه سرقت له عيبة (١) فيها ألف دينار ، وقيل ألفا دينار ، في وادي مور ، وبعده
من
الصفحه ١٤٥ : وزيرنا ، بل ومولانا.
بل ورجلنا الذي لا يحل لنا أن نخرج عن طاعتك في شيء [٩١]. فيصيح بالبكاء بين يديها
الصفحه ٢٧١ :
وابن خلدون في
الفصل الذي عقده عن تاريخ أمراء مكة الهاشميين (طبعة بولاق ٤ / ١٠٣). يقول ، كما
قال في
الصفحه ٣٤٩ :
إن كلمة همدان
التي وردت في الفقرة الآنفة الذكر هي كما هو واضح خطأ مطبعي لكلمة هزان. ولكن تبعا
لما
الصفحه ٣٩٠ :
وضربت باسمهما السكة وأقيمت لهما الخطبة. [عيون : ٧ / ٢٣١].
وانتصر علي بن
حاتم اليامي في وقعة ذي
الصفحه ٩٥ : ]
وفي سنة تسع
عشرة [وخمس مئة](١) ساءت سيرته (٢) على الملكة الحرة وقال : قد خرفت ، واستحق عندي أن يحجر
الصفحه ١٣٤ : أموال الغز الذين ماتوا من رفقتة (١) صارت إليه.
فلمّا كاد
عثمان أن يخرج من زبيد فيمن معه من قومه ، ويشق
الصفحه ١٦٩ : ، فأدركني قبل أن أضع ، وإلا فهو العار الذي
لا يمحوه الدهر». فسار المكرم من صنعاء سنة ستين (٤) (وأربع مئة
الصفحه ١٩٢ : قحطان. ويقال : إن الذي دل عاد على جزيرة العرب هو رقيم بن أرم (٢). كان سبق إليها مع بني هود فرجع إلى عاد
الصفحه ٣٣٧ : المكتوم الذي ادعى عبيد الله
المهدي مؤسس الخلافة الفاطمية وإمام الإسماعيلية أنه من سلالته