الصفحه ٢٠ : أننا سنذكر مرطان ، ولكن من الواضح أنها ليست المكان الذي ذكره ابن
خلكان (كاي).
(٣) العبر / كاي :
١٢٢
الصفحه ٣٤٢ : قلانس أكمل فيه البيت الذي استشهد به عمارة ، وجاء في الترجمة
أنه ولد في سنة ٥٣٣ وتوفي سنة ٥٦٧ ه
الصفحه ٩٦ : ، فانفض الناس عن الجند (٤) فقيل لابن نجيب الدولة : هل أبصرت هذا التدبير للتي قلت
إنها قد خرفت. فركب إلى ذي
الصفحه ٢١٤ : ، الذي يعرف
الآن باسم جبل خولان ، لأن به عربا منهم يعرفون ببني البعم. فلم تزل العساكر فيه
وكلما خرج لهم
الصفحه ١٥٤ : السيدة. وذخائر الحرة الملكة
زوجته. وذلك أن الجميع انتقل إلى الحرة. وأودعته في حصن التعكر. وتغلب عليه
الصفحه ٢٨٠ : ما أعلنت الملكة السيدة أنها سوف لا تنسج على منواله. وقد سمع
سليمان ببلقيس وزهاء ملكها من الهدهد الذي
الصفحه ٣٨٢ : الصليحي مدينة ذي جبلة بأمر أخيه الملك علي بن
محمد الصليحي (عيون : ٧ / ١٢٢).
وقيل : إن عبد
الله بن محمد
الصفحه ١٢٦ : ، وعمل
لنفسه مظلة للركوب ، وضرب (٢) سكة باسمه ، وهم أن يفتك بمولاه المنصور. فاشتهر الأمر
والنهي والتدبير
الصفحه ١١٦ : قطعنا رأسه بسيفه. وكنت أول من طعنه ،
وشركني (٤) فيه عبد لنجاح ، هو الذي يطعنه ، وأنا الذي جززت رأسه بيدي
الصفحه ٣٧٨ : لأن الدولة
الأخشيدية بها كانت لا تزال قوية ، فلما ضعفت بسبب الجوع والقحط الذي انتاب البلاد
، وبسبب موت
الصفحه ٢٤٧ : تزال موضع شك. والطفل الذي خلف
أبا الجيش ، إما أن اسمه كان عبد الله أو زيادا ، وذلك كما جاء في نسختنا
الصفحه ٣٠٤ : أمير وحاظة ، وعلي بن معن أمير عدن ، وابن
الكرندي أمير المعافر.
حاشية
[٧٣] : من المرجح أن
الخليفة الذي
الصفحه ٣٢٧ : الذي تولى منصب الداعي بعد موت المكرم (٤). وقد رأينا أن سبأ بن أحمد
__________________
(١) صبر : اسم
الصفحه ٣٣٥ : ، ويقولون بأن الشخص الذي يرشح للإمامة يجب أن
تتوافر فيه صفات : العلم والورع والسخاء والشجاعة ، كما يستوجبون
الصفحه ١٣٦ :
مشويا ، وثلاثين جاما من الحلاوة. وأما الذي جلس عليه الوزير فكان في طول
قاعة البستان الذي لعثمان