الصفحه ١٠٨ : الحقلي ، والقاضي أبو بكر بن محمد اليافعي الجندي ، قاضي القضاء ، وهو مجيد
وله بديهة ، لا فضل في الرواية
الصفحه ٥ : وفي كثير من عصوره
التاريخية ، ونظرا لأن كتاب «تاريخ اليمن» لنجم الدين عمارة الحكمي اليمني يعتبر
الأساس
الصفحه ٣٩٥ : ،
أحمد بن حمدان الليثي الورسناني (ت : ٣٢٣ ه.) : كتاب الزينة في الأحرف ومعانيها.
مخطوط مصور بدار الكتب
الصفحه ٣٩١ : الإسماعيلي ونهضته.
[انظر ذلك
مفصلا في كتاب «عبيد الله المهدي» : ٤٧ ـ ٧٧].
حاشية
(١٦) : على الرغم من
أن
الصفحه ٢٧٩ : لعرضي معزة
فلست وإن
نادت إلى مجيبها
ولو أنها
كانت كروضة جنة
من
الصفحه ٢٨٤ : ) ويجوز ، أن تكون (ثعاب) ولكننا أثبتنا الموجود بين
المعتقفين كما ورد في كتاب (الصليحيون : ٢٦٦).
تم
الصفحه ٢٧٢ :
حاشية
[٣٢] : يمكن أن تترجم
كلمة أحول بمعنى (حاذق أو داهية) ، ولعل هذا المعنى هو ما أراده اليمنيون
الصفحه ٢٠٨ :
ثم إنه قصد
أبين ، فقتل صاحبها واستباحها ، وأخذ أموالا جليلة ، ثم قصد المذيخرة (١) بلد الجعفري
الصفحه ٣٤٨ : إلياس بن مضر ، ولكن توجد قبيلة أخرى بهذا الاسم تزعم
أنها من سلالة بني بكر بن وائل عن طريق بني حنيفة
الصفحه ٤٤ :
محمد الأشعري ، وما منهما إلا عارف بأيام الناس ، وأنسابهم وأشعارهم. وقرأت
في كتاب مفيد لأخبار زبيد
الصفحه ٣٨٩ : الغساني الأسواني ، وكان من أهل الفضل ، وكان
متضلعا في الفقه والرياضة ، وصنف كتاب : الجنان ورياض الأذهان
الصفحه ١٤٦ : كتابه
رأيت جريدة
الصدقات (١) التي يدفعها عند دخوله إلى زبيد للفقهاء والقضاة
والمتصدرين في الحديث
الصفحه ٣٦٢ : بإخضاع المطرفية الذين عاملهم بقسوة زائدة كما جاء في كتابات
مؤرخيه (٢). وقد حث الخليفة العباسي (٣) على
الصفحه ٥٨ : ، وكان أحدهما قال : بنو
وائل أفضل على الإطلاق. وقال الثاني : بل هم وقريش في الشرف ، فقلت لهما : «إن
رسول
الصفحه ٥٩ : ،
ولاحت له فيه مخايل (٤) النجابة. وقيل : كانت عند سليمان (٥) حلية الصليحي من كتاب الصور [٢٦] ، وهو من